- عاجل : بدء صرف مرتبات ألوية وشهداء العمالقة الجنوبية لشهر أكتوبر
- بالاسماء.. 746 ألف دولار ميزانية وفد العليمي وغالبية النساء المكرمات من تعز.. بريطانيا ترفض حضور العليمي فعالية نسوية تكريمية غير رسمية
- رئيس الإمارات يستقبل وزير خارجية قطر
- مصادر لـ«الأمناء»:إجراءات مرتقبة لمكافحة الفساد ومحاسبة المسؤولين المتورطين بالفساد
- أهمية الجنوب وموقعه البحري الاستراتيجي
- وكالة إماراتية : قيادات الحو/ثي تتخلص من أملاكها في الحديدة استعدادا لهزيمة عسكرية
- محكمة الأموال العامة تعقد أولى جلسات محاكمة المتهمين بقضية فساد مصافي عدن
- اجتماع بعدن يناقش الترتيبات لتنفيذ مشروع خط كهرباء ساخن لمستشفى الصداقة
- محافظ سقطرى يناقش مع فريق مصلحة الجمارك جهود تطوير العمل الجمركي
- وعود حكومية بإطلاق عملية شاملة لإعادة بناء مؤسسات الدولة بعدن
ناشد إتحاد الطلاب اليمنيين في الصين باسم الطلبة الحاصلين على منح التبادل الثقافي إلى جمهورية الصين الشعبية للعام (2015م)، وعددهم (45) طالباً وطالبة، ناشد الجهات المعنية والجهات ذات الاختصاص النظر حال الطلبة بسرعة إرسال المساعدات المالية المستحقة لهم قانونياً، ما لم فلن يكونوا قادرين على مواصلة الدراسة، وسيخسروا وتخسر اليمن هذه المقاعد الدراسية المقدمة من الحكومة الصينية حالياً ومستقبلاً إذا لم يتمكنوا من المواصلة.
وأشار الاتحاد في شكوى تقدم بها الى الجهات المعنية ان الطلبة الذين تجشموا العناء وركبوا الخطر تحت نيران الحرب ، واقترضوا مبالغ مالية كبيرة لتغطية تكاليف السفر كي يصلوا إلى الجامعات في المواعيد المحددة، اصبحوا اليوم بين مطرقة الغربة وسندان الحاجة ينتظرون على أحر من الجمر صرف مستحقاتهم المالية والتي كان من واجب الحكومة تحمل تلك التكاليف حسب قرارات الإيفاد.. متمنيا أن يلتفت ذوي الأمر والإختصاص إلى معاناة مبتعثي اليمن في الصين في بلاد الغربة، وعلى دروب العلم في شتي المجالات، وأن تتم معالجة المشكلة بأقصى سرعة وإرسال المستحقات المالية لأصحابها.
ونص شكوى اتحاد الطلاب اليمنيين في الصين، كالتالي:
يتقدم إتحاد الطلاب اليمنيين في الصين باسم الطلبة الحاصلين على منح التبادل الثقافي إلى جمهورية الصين الشعبية للعام( 2015م)، بهذه الشكوى إلى ذوي الإختصاص، لافتاً الإنتباه إلى حال هؤلاء الطلبة الذين تجشموا العناء وركبوا الخطر تحت نيران الحرب، واقترضوا مبالغ مالية كبيرة لتغطية تكاليف السفر كي يصلوا إلى الجامعات في المواعيد المحددة، والتي كان من واجب الحكومة تحمل تلك التكاليف حسب قرارات الإيفاد.. هاهم اليوم بين مطرقة الغربة وسندان الحاجة ينتظرون على أحر من الجمر صرف مستحقاتهم المالية، ويناشدون الجهات المعنية سرعة إرسال المساعدات المالية المستحقة لهم قانونياً، ما لم فلن يكونوا قادرين على مواصلة الدراسة، وسيخسروا وتخسر اليمن هذه المقاعد الدراسية المقدمة من الحكومة الصينية حالياً ومستقبلاً إذا لم يتمكنوا من المواصلة.. إننا ونحن نخط هذه الأحرف التي تلخص معاناة مبتعثي اليمن في الصين، لنأمل أن تجد من ذوي الأمر والإختصاص آذاناً صاغية وقلوباً حنونة على أبناء اليمن الحبيب في بلاد الغربة، وعلى دروب العلم في شتي المجالات.. وأن تتم معالجة المشكلة بأقصى سرعة وإرسال المستحقات المالية لأصحابها.. راجين لليمن الحبيب عاجل الخلاص من جحيم الحروب، ولأهله وأبناءه الخير والنماء والله ولي الهداية والتوفيق.