- المعلمون يشكون تأخر صرف مرتباتهم لشهر اكتوبر
- الوزف.. وجبة بارزة على موائد اليمنيين وفي ثقافتهم
- انسحاب عناصر حــوثـيـة من مأرب إلى صنعاء
- قائد محور أبين العميد النوبي يشهد حفل تخرج قوات عسكرية في ردفان
- مركز التنبؤات الجوية والاندار المبكر تحذر من اضطراب مداري في بحر العرب
- احتراق باص في عدن
- محكمة الأموال العامة تعقد أولى جلساتها في قضية مصافي
- تخوف حوثي من عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
- الشرطة الألمانية تعتقل نجل أمين عام الإصــلاح
- من فصول الدراسة إلى العمل الشاق.. واقع مؤلم لمعلمي لحج
بعد أن انهارت محاولات التهدئة السابقة في اليمن نتيجة خرق المتمردين الحوثيين للهدنة الإنسانية المبرمة مع الحكومة الشرعية، عاد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ليجدد دعوته لوقف إطلاق النار خلال أسبوع مفاوضات جنيف بشأن اليمن، الأمر الذي يطرح تساؤلات بشأن مدى التزام ميليشيات الحوثي وعلي عبد الله صالح بها.
وأبلغ هادي، الثلاثاء، الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، أنه طلب من التحالف العربي وقفا لإطلاق النار، يستمر لمدة أسبوع ويكون قابلا للتمديد إذا التزم به الحوثيون.
وكان مبعوث الأمم المتحدة لليمن، إسماعيل ولد الشيخ، قد أعلن أن محادثات السلام بين الحكومة اليمنية الشرعية والمتمردين الحوثيين ستبدأ في جنيف يوم 15 ديسمبر الحالي.
وحول مدى التزام الحوثيين بوقف إطلاق النار، الذي سبق وأن خرقوه في محاولات التهدئة السابقة، قال الناشط السياسي نبيل عبد الله لـسكاي نيوز عربية: "لقد عهدنا من الحوثي وصالح عدم الالتزام بتعهداتهم أو الاعتراف بأية قوى أخرى، لذا نعلم بأن جلوسهم إلى طاولة الحوار جاء نتيجة الواقع الذي يعيشونه على الأرض، الذي يفرض عليهم اللجوء للحوار".