- عاجل : الرئيس الزُبيدي يصل سويسرا للمشاركة في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس
- التعديل في حكومة بن مبارك يموت سريرياً وإعلانه يحتاج عملية إنعاش
- خلافات حكومية حول الاسماء المزدوجة التابعة للإخوان في كشوفات التربية والدفاع
- تعز: استمرار الانتهاكات وفساد السلطات القضائية والأمنية وعمليات قتل يومية تطال المواطنين
- 3 أعوام على هجوم الحوثي الإر_هابي.. ملحمة إماراتية تخلد «يوم النخوة»
- في تصريح لـ"الأمناء" .. الفريق الصبيحي يحسم الجدل: تسريبات مغرضة تهدف لإثارة الفتنة بيني وبين القيادة
- بدء تنفيذ مشروع تصريف مياه الامطار بكريتر خط العيدروس والقطيع
- الكثيري يطّلع على سير عمل الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات وخطة صرف رواتب المتقاعدين
- أمانة الانتقالي تناقش أبرز مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية الجنوبية
- المحافظ "بن ياسر" يلتقي رئيس المجلس العام لأبناء المهرة وسقطرى
كشفت مصادر مطلعة أن حالة الفوضى وانهيار الأوضاع الأمنية وإزهاق الأرواح البريئة وسفك الدماء والانتهاكات وعمليات السطو على الممتلكات العامة والخاصة في مدينة تعز ترتكب منذ بداية الحرب على يد عصابات تستخدم أســلحة الشرعية وتحتمي بالقيادات والألوية العسكرية التابعة لهم ".
وقالت المصادر أن قائد محور تعز بحكومة الشرعية خالد فاضل يرفض إلقاء القبض على شقيقه المدعو " فاروق قاسم فاضل حسان " المتهم بقـتل المواطن محمد عبدالجليل الراشدي قبل 7 أشهر في مديرية جبل حبشي " .
وأضافت أن قائد محور تعز يتستر على شقيقه المطلوب أمنيا ويرفض تسليمه للعدالة لينال جزائه العادل حيث ما يزال حراً طليقاً ويمارس مع عصابات مسلحة أعمال البلطجة والتقطعات والانتهاكات في مديرية جبل حبشي ".
وبحسب المصادر أن جثمان المواطن محمد عبدالجليل الراشدي لها سبعة أشهر في الثلاجة فيما تنتظر أسرته العدالة والقبض على شقيق قائد محور تعز وتقديمه للمحاكمة ".
وأوضحت أن مدير عام شرطة تعز العميد منصور الأكحلي وجه مذكرة في تاريخ 16 يوليو 2024م إلى قوات الأمن الخاصة وشرطة الدوريات والحملة الأمنية والنقاط الأمنية والعسكرية ومدراء شرطة المديريات بالضبط القهري للمدعو " فاروق قاسم فاضل " شقيق قائد المحور خالد فاضل " المتهم بواقعة قتــل المجني عليه محمد عبدالجليل الراشدي وتسليمه للبحث الجنائي ".
وأكدت المصادر أن التوجيهات والأوامر فقط حبر على ورق و شقيق قائد محور تعز حراً طليقاً ويحتمي بسلاح ومعسكرات الشرعية ".