- عاجل: نقابة النفط عدن تدق ناقوس الخطر
- عاجل : الرئيس الزُبيدي يصل سويسرا للمشاركة في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس
- التعديل في حكومة بن مبارك يموت سريرياً وإعلانه يحتاج عملية إنعاش
- خلافات حكومية حول الاسماء المزدوجة التابعة للإخوان في كشوفات التربية والدفاع
- تعز: استمرار الانتهاكات وفساد السلطات القضائية والأمنية وعمليات قتل يومية تطال المواطنين
- 3 أعوام على هجوم الحوثي الإر_هابي.. ملحمة إماراتية تخلد «يوم النخوة»
- في تصريح لـ"الأمناء" .. الفريق الصبيحي يحسم الجدل: تسريبات مغرضة تهدف لإثارة الفتنة بيني وبين القيادة
- بدء تنفيذ مشروع تصريف مياه الامطار بكريتر خط العيدروس والقطيع
- الكثيري يطّلع على سير عمل الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات وخطة صرف رواتب المتقاعدين
- أمانة الانتقالي تناقش أبرز مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية الجنوبية
![](media/imgs/news/09-01-2025-05-08-18.jpg)
تتصاعد حدة الصراع بين رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي ورئيس الحكومة أحمد عوض بن مبارك حول النفوذ والسيطرة على وزارة الخارجية.
وحسب مصادر خاصة لـ"الأمناء" أن التوتر بلغ ذروته بعد تعيين شايع الزنداني وزيرا للخارجية بقرار جمهوري من قبل العليمي كما أن القرار حتى الآن لم يحمل توقيع رئيس الحكومة أحمد عوض بن مبارك.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن الصراع لم يتوقف عند حدوده الداخلية، بل وصل إلى أروقة الدبلوماسية الدولية حيث تدخل سفيري الولايات المتحدة وفرنسا في هذا النزاع، وأبديا دعمهما لرئيس الحكومة أحمد عوض بن مبارك في إبعاد الزنداني من الخارجية.
يرى مراقبون أن رشاد العليمي يسعى لتعزيز نفوذه من خلال توزيع المناصب على شخصيات قريبة منه، كخطوة لتعزيز موقعه في السلطة وفي المقابل، يعتمد بن مبارك على موقعه كرئيس للحكومة وعلى دعم المجتمع الدولي، وخاصة القوى الغربية، لإعادة ترتيب التوازنات وإبعاد الشخصيات التي يعتبرها معرقلة لإدارته.