- انتقالي لحج يدعو إلى حل جذري لأزمة الكهرباء ويؤكد دعمه للمواطنين
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- احتجاجات وقطع طرق في لحج بسبب انقطاع الكهرباء لأكثر من أسبوع
- حسام الشرجبي.. دبلوماسي غير معلن ورئيسًا للفريق الاقتصادي مرشح من العليمي لمنصب محافظً البنك المركزي
- الفساد في ملف الغاز : عبث مستمر منذ سنوات بلا حسيب ولا رقيب "وثيقة"
- هل ينجح بن مبارك بكسر العليمي والإطاحة بالزنداني؟
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف الحوثيين فجر اليوم الخميس
- ما وراء استئناف غروندبرغ تحركاته على محور مسقط - صنعاء مؤخرًا؟
- الرئيس الزُبيدي يهنئ العماد جوزيف عون بانتخابه رئيساً للبنان
- فريق التواصل في المجلس الانتقالي يعقد لقاء بأعضاء الجمعية الوطنية والمجلس الاستشاري بساحل حضرموت
تتصاعد حدة الصراع بين رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي ورئيس الحكومة أحمد عوض بن مبارك حول النفوذ والسيطرة على وزارة الخارجية.
وحسب مصادر خاصة لـ"الأمناء" أن التوتر بلغ ذروته بعد تعيين شايع الزنداني وزيرا للخارجية بقرار جمهوري من قبل العليمي كما أن القرار حتى الآن لم يحمل توقيع رئيس الحكومة أحمد عوض بن مبارك.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن الصراع لم يتوقف عند حدوده الداخلية، بل وصل إلى أروقة الدبلوماسية الدولية حيث تدخل سفيري الولايات المتحدة وفرنسا في هذا النزاع، وأبديا دعمهما لرئيس الحكومة أحمد عوض بن مبارك في إبعاد الزنداني من الخارجية.
يرى مراقبون أن رشاد العليمي يسعى لتعزيز نفوذه من خلال توزيع المناصب على شخصيات قريبة منه، كخطوة لتعزيز موقعه في السلطة وفي المقابل، يعتمد بن مبارك على موقعه كرئيس للحكومة وعلى دعم المجتمع الدولي، وخاصة القوى الغربية، لإعادة ترتيب التوازنات وإبعاد الشخصيات التي يعتبرها معرقلة لإدارته.