- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الرئيس الزُبيدي يهنئ شعبنا الجنوبي في الداخل والخارج بحلول شهر رمضان المبارك
- كهرباء عدن تثمن جهود الرئيس الزُبيدي في تأمين الوقود
- وزارة الأوقاف تعلن غداً السبت أول ايام شهر رمضان المبارك
- تكدس عشرات الحافلات في منفذ العبر ومئات العائلات تفترش الأرض
- نجاة مسؤول أمني بارز في حضرموت من محاولة اغتيال
- تقرير أممي يؤكد حرمان 654 ألف طفل وامرأة من علاج سوء التغذية
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الجمعة 28 فبراير
- أسعار الخضروات والفواكه اليوم الجمعة 28 فبراير بالعاصمة عدن
- "فضائح الفساد تضرب هيئة المواصفات والمقاييس بعدن.. من يحاسب حديد الماس؟"

قال د. عبدالغني جغمان الخبير الجيولوجي مالتخصص في النفط أن شهدت منطقة المسيلة تقدمًا في معالجة المخلفات الثقيلة الناتجة عن محطات الديزل (Residue)، حيث يتم العمل على تحويلها إلى مازوت باستخدام تقنيات التسخين وإضافة مواد كيميائية محددة
وهذا المشروع يُعتبر خطوة نوعية للاستفادة من الموارد المحلية ومعالجة النفايات بطريقة فعّالة تُسهم في تقليل التلوث وتعزيز الإنتاج المحلي للوقود.
من ناحية أخرى، تُواجه منشآت النفط في منطقة صافر تحديات كبيرة مع تراجع ضغط الإنتاج الطبيعي، الأمر الذي دفع الفرق الهندسية إلى استخدام مضخات اصطناعية لضمان استمرار استخراج النفط.
هذه الخطوة تُعتبر، وفقًا للمعايير الهندسية، مؤشرًا غير إيجابي يعكس تراجع الأداء الطبيعي للآبار، مما يثير مخاوف حول الاستدامة طويلة المدى لهذه الموارد الحيوية.
رغم الجهود المبذولة في كلا الموقعين، إلا أن الانتقادات طالت المشاريع بسبب غياب التخطيط الاستراتيجي الواضح، حيث وُصف تعامل البعض مع هذه التحديات بالتبسيط المفرط و"التطبيل" دون الأخذ بعين الاعتبار التداعيات طويلة الأمد لهذه التطورات.