- إدارة أمن عدن تحذر من بيع وشراء الألعاب النارية للأطفال
- اللواء السقطري : سقطرى إرث حضاري ولغتها السقطرية مكنون ثقافي أصيل
- دخول التصنيف الأمريكي لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية حيز التنفيذ
- الكشف عن أربعة سيناريوهات محتملة لمستقبل اليمن!
- الرئيس الزُبيدي يؤكد أهمية رفع قدرات خفر السواحل وتعزيز الأمن البحري
- جريمة جديدة في مأرب.. العثور على جثة سجين بعد تعرضه للتعذيب وسط اتهامات للإخوان
- رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في اعمال القمة العربية الطارئة
- جماعة الحوثي تبدد أموال اليمنيين على مشاريعها الطائفية رغم الأزمة الإنسانية
- الرئيس الزُبيدي يؤكد دعمه للجهود التطويرية لمؤسسة موانئ خليج عدن
- هزة أرضية هي الثالثة تضرب زبيد في الحديدة

نفت مصادر مطلعة صحة الادعاءات التي تداولها بعض النشطاء بشأن عدم توريد أغلب الإيرادات إلى البنك المركزي اليمني في عدن.
واستنكرت المصادر هذه الشائعات، مؤكدةً أن هدفها هو تهييج الشارع وإثارة البلبلة الإعلامية، وأنها لا تستند إلى أي وثائق أو أدلة تدعمها.
وأكدت المصادر وفقا لعدن تايم أن بعض الأشخاص الذين يروجون لهذه الإشاعات يسعون للنيل من سمعة السلطة المحلية في عدن، وبالمقابل يدعون أن محافظة مأرب هي الأكثر توريدًا للبنك المركزي في عدن، ولكن، سرعان ما تتوالى فضائح هذه الادعاءات، حيث أظهرت الوثائق الصادرة عن الشركة اليمنية للغاز - مأرب قبل أعوام، تعميمًا بمنع التعامل المالي مع بنك مركزي عدن، عكس ما يروج له البعض.
وأضافت المصادر أن هناك أطراف معارضة لسياسة النظام والقانون وتطور الأوضاع في عدن، خاصة في ظل قيادة المحافظ أحمد لملس، الذي عمل على تحسين الأوضاع في العاصمة عدن ولو بالحد الأدنى ووفق الإمكانيات المتاحة.
ودعت المصادر النشطاء والإعلاميين إلى الالتزام بالمبادئ الأخلاقية والمعايير المهنية في تغريداتهم وتصريحاتهم، وعدم الانجرار وراء محاولات تشويه الحقائق.