آخر تحديث :الاربعاء 27 نوفمبر 2024 - الساعة:14:42:44
انضمام الأستاذة هند العمودي كعضو هيئة تدريس في تخصص الإعلام بكلية صبر للعلوم والتربية في لحج
(الأمناء نت / كتب/ ادهم الصماتي.: )

تعتبر كلية صبر للعلوم والتربية من أبرز المؤسسات الأكاديمية التي تسعى لتطوير المعرفة وتعزيز المهارات في مجالات متعددة. انضمام الأستاذة هند العمودي إلى الهيئة التدريسية يبرز التزام الكلية بتقديم تعليم عالي الجودة في تخصص الإعلام. تمثل هذه الخطوة إضافة قيمة تعزز من مستوى التعليم وتفتح آفاق جديدة أمام الطلاب. تعتبر الأستاذة العمودي من الشخصيات البارزة في هذا المجال، مما يرسم ملامح مستقبل واعد لقسم الإعلام في الكلية.


الأستاذة هند العمودي شخصية أكاديمية رائدة في مجال الإعلام، حيث تمتلك خبرة واسعة في التعليم والبحث الأكاديمي. حصلت على درجات علمية مرموقة من جامعات معروفة، مما أهلها لتكون مرجعاً مهماً في هذا المجال. تعكس مسيرتها المهنية التزامها العميق بتعزيز التعليم وبناء مجتمع معرفي متكامل. تركز أبحاثها على تأثير الإعلام في المجتمعات الحديثة وسبل التطوير الإعلامي.


تتمتع الإستاذه هند بخلفية أكاديمية متينة، حيث قدّمت العديد من الأبحاث والدراسات التي تسهم في فهم دور الإعلام في التغير الاجتماعي والثقافي. كما أنها اشتهرت بمشاركتها في المؤتمرات المحلية والمقابلات الإعلامية، وتم تعيينها نائبة رئيس نقابة الإعلاميين والصحفيين في محافظة لحج مما يعزز من مكانتها العلمية. تتمثل رؤيتها في تحسين المهارات البحثية لدى الطلاب وتحفزيهم على الابتكار في مجال الإعلام.


انضمام الأستاذة العمودي أثرً إيجابيً كبيرًا على طلاب الكلية. ستعمل على توجيههم نحو تحقيق إمكانياتهم الكاملة وتعزيز ثقافة البحث والابتكار. كما أنها ستساهم في خلق بيئة تعليمية تتسم بالتفاعل والمشاركة الفعالة بين الطلاب. نتيجة لذلك، سيتمكن الطلاب من تطوير مهاراتهم الأكاديمية والشخصية بشكل متكامل.


يعتبر تخصص الإعلام في كلية صبر للعلوم والتربية من التخصصات الحيوية التي تلبي احتياجات المجتمع المعاصر. يمنح الطلاب مهارات متعددة تشمل الكتابة، تحرير الأخبار، وإدارة المحتوى الإعلامي. وأيضا يسهم في تطوير التفكير النقدي لدى الطلاب ويمكنهم من فهم تأثير وسائل الإعلام في تشكيل الرأي العام. مع تزايد أهمية الإعلام في العالم الرقمي، فإن الاستثمار في هذا التخصص يعد خطوة استراتيجية نحو إعداد خريجين مؤهلين لدخول سوق العمل.





شارك برأيك
صحيفة الأمناء PDF
تطبيقنا على الموبايل