- الخبير الاقتصادي والسياسي د. عبدالجليل الشعيبي: التنمية الحقيقية هي مفتاح بناء الأوطان
- سياسي موالي للحوثيين : الجماعة تحولت إلى ظالمة منتقمة من كل الشعب اليمني
- البحسني يؤكد أن مكافحة الفساد هي مسؤولية مشتركة بين جميع مكونات المجتمع
- تفاقم العنف والاختطاف في اليمن يعصف بالمساعدات الإنسانية
- وسائل إعلام دولية : تحالف دولي ضد الحوثيين يُرجح أن يعلن بعد أسابيع
- 260 ألف حالة إصابة خلال عام.. وباء الكوليرا يعمّق معاناة اليمنيين
- كهرباء عدن تناشد قيادة حضرموت ضخ الوقود الخام وتفادي الانطفاء الكامل
- وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف العبث بحضرموت
- قيادة محور الضالع تشدد على رفع درجة الاستعداد والجاهزية القتالية
- وزير النفط والمحافظ بن الوزير يتفقدان سير الأعمال في عدد من المشروعات بمدينة عتق
درس العلماء الألمان بالتفصيل الاستجابة المناعية أثناء احتشاء عضلة القلب، واحتشاء عضلة القلب هو مرض شائع إلى حد ما، وفي ألمانيا وحدها يعاني منه حوالي 300 ألف شخص كل عام.
يتم استعادة عضلة القلب ليس فقط بسبب الأدوية، إذ حدد علماء ألمان مصدر الاستجابة المناعية التي تساعد في مكافحة الأمراض وكشف عدد من الألغاز الطبية.
وأظهر باحثون من مستشفى جامعة ميونيخ (LMU) أن الدور الرئيسي في الاستجابة المناعية أثناء النوبة القلبية تلعبه مجموعات من الخلايا الليمفاوية، والتي تعمل كنقاط مراقبة لضمان الاستجابة السريعة، وتوجد هذه العناقيد بأعداد كبيرة في الأنسجة الدهنية التامورية الموجودة بالقرب من عضلة القلب، وهذا هو المكان الذي يحدث فيه تنشيط وتنظيم الاستجابة المناعية.
ويتم تنشيط الخلايا الليمفاوية، ويتم إنتاج السيتوكينات التي تساهم في هجرة الخلايا المناعية الأخرى - العدلات - إلى الأنسجة العضلية التالفة، وتؤدي العدلات إلى استجابة التهابية تدمر الأنسجة التالفة، وفي الوقت نفسه، كان من الممكن معرفة سبب أن النوبة القلبية الصباحية عادة ما تكون أكثر شدة، وخلال هذه الساعات، يتم إطلاق العديد من العدلات بشكل خاص ويكون رد الفعل الالتهابي قويًا جدًا، ويؤدي هذا إلى تكوين المزيد من الأنسجة الندبية وتقليل فرص الشفاء.