- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- تطورات قضية مقتل المجني عليها حواء عبدالله بري على يد نجلها عبدالله أبوبكر الرفاعي
- خروج جماعي من مسجد السنة في تربة تعز بعد فرض الإخوان خطيب من المحور بقوة السلاح
- توقيع مذكرة تفاهم بين كليه الاعلام وشبكة اريج
- وفاة الاديب والروائي صالح سعيد باعامر
- هيومن رايتس ووتش: هجوم الحوثيين على قرية "حنكة آل مسعود" قد يرقى إلى "جريمة حرب"
- أوكرانيا: روسيا أطلقت 133 طائرة مسيرة في هجوم خلال الليل
- المبعوث الأممي يعرب عن قلقه من التحركات الحوثي الأخيرة
- تقارير حقوقية : تصاعد غير مسبوق في تجنيد الأطفال بمناطق سيطرة الحوثيين
- بريطانيا : يجب وقف انتهاكات الحوثي ضد المنظمات الإغاثية
![](media/imgs/news/31-07-2024-06-30-04.jpg)
معلومات تفيد أن اسماعيل هنية في كل زياراته إلى طهران يخصص له الحرس الثوري حماية كبيرة بأوامر من خامنئي شخصيا وتتكون من طاقم مسلح بعتاد متطور جدا، وحراسة أمنية مشددة على كل تحركاته..
أما فيما يخص مبيته فيكون دائما في إقامة من إقامات سرية تتواجد داخل مراكز الحرس الخاصة والمخصصة لكبار الزوار ومحمية بقواعد مضادة للصواريخ والطائرات المسيّرة..
أكثر من ذلك أنه هنية نفسه ومن يرافقونه لا يعرفون شيئا عن محل إقامتهم والمعلومة تنحصر في مكتب المرشد وقائد الحرس وقيادة جهاز المخابرات..
غير أن هذه المرة نقلوه إلى مكان يتمثل في منزل لقدماء المحاربين مع العراق ولم يحدث أن أقام فيه من قبل هو ولا غيره من ضيوف نظام الملالي ويبدو أن الحماية غادرت المنزل قبل عملية الاغتيال ولم يبق معه إلا الحارس الشخصي الذي قتل معه، فلا يمكن أن الصاروخ الذي نسف المنزل لا تطال شظاياه عناصر الحراسة التي تحيط بالمكان من كل جوانبه وربما داخله أيضا.
كل الحيثيات تؤكد أن رئيس المكتب السياسي لحماس قتل في غرفة نومه بدقة متناهية راح ضحية صفقة وستطال بعض الرؤوس الأخرى في لبنان والعراق واليمن وسورية وحتى إيران نفسها، وهذه الصفقة بدأت بالعاروري وطالت إبراهيم رئيس وعبداللهيان وشملت اسماعيل هنية وستطال بعد الحمساويين بعض الجهاديين الذين لم يتم استهدافهم لحد الآن..
القضية للمتابعة