- إدارة أمن عدن تحذر من بيع وشراء الألعاب النارية للأطفال
- اللواء السقطري : سقطرى إرث حضاري ولغتها السقطرية مكنون ثقافي أصيل
- دخول التصنيف الأمريكي لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية حيز التنفيذ
- الكشف عن أربعة سيناريوهات محتملة لمستقبل اليمن!
- الرئيس الزُبيدي يؤكد أهمية رفع قدرات خفر السواحل وتعزيز الأمن البحري
- جريمة جديدة في مأرب.. العثور على جثة سجين بعد تعرضه للتعذيب وسط اتهامات للإخوان
- رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في اعمال القمة العربية الطارئة
- جماعة الحوثي تبدد أموال اليمنيين على مشاريعها الطائفية رغم الأزمة الإنسانية
- الرئيس الزُبيدي يؤكد دعمه للجهود التطويرية لمؤسسة موانئ خليج عدن
- هزة أرضية هي الثالثة تضرب زبيد في الحديدة

كرمت رئاسة جامعة لحج صباح اليوم الأربعاء مؤسسة الزيلعي للدواجن " بدرع الجامعة" وذلك تقديرا وعرفانا لما قدمته المؤسسة من دعم ورعاية لكلية ناصر للعلوم الزراعية .
حيث كرم رئيس جامعة لحج الأستاذ والدكتور " أحمد مهدي فضيل " وأمين عام الجامعة د. عبدالحكيم حلبوب.. رجل الأعمال ونائب مدير عام المؤسسة "حمدي سمير الزيلعي " بحضور عميد كلية ناصر للعلوم الزراعية د. مازن الكازمي ، ود. عادل الكندي مدير إدارة تأكيد الجودة وعدد من كبار المستثمرين في الجانب الإنتاجي لقطاع الدواجن في اليمن .
هذا ولقد أثنى رئيس جامعة لحج " بعمل مؤسسة الزيلعي للدواجن " لما قدمته من دعم ومساعدة لكلية الزراعة بلحج والذي ساعد في عودة العمل من جديد بمجال الدواجن الذي يوفر مساحة تطبيقية وعملية للطلاب والتي تسعى رئاسة الجامعة لتعزيز وتطوير عمل الكليات المهني والتطبيقي بالرغم من الصعوبات التي تواجه عمل جامعة لحج ، والتي نعمل على تجاوزها بخطوات ثابتة وتعاون الجميع والتنسيق مع مختلف السلطات المحلية والمدنية والاجتماعية داخل المحافظة .
وعرض د. فضيل " على رجل الأعمال حمدي الزيلعي والحاضرين لإمكانية عقد اتفاقية تعاون وشراكة بين الجامعة والمؤسسة في التأهيل والتوسع في عمل حظائر للدواجن والماشية داخل كلية ناصر الزراعية بما يسهم في دعم العملية التعليمية والتطبيقية للطلاب .
ولقد أبدى ممثلي المؤسسة برئاسة رجل الأعمال " حمدي سمير الزيلعي " استعدادهم في العمل والتعاون مع الجامعة بما يساهم ويدعم العملية التعليمية والبحثية للطلاب والباحثين .
بدوره تقدم عميد كلية ناصر للعلوم الزراعية د. مازن الكازمي " بالشكر الجزيل لمؤسسة الزيلعي " بما قدمته من دعم وذلك عبر رفد الكلية بالدواجن وبمقومات العمل الأكاديمي والذي بدوره انعش عمل الكلية ودفع العملية التعليمية من خلال الاستمرارية في اداء رسالتها العلمية والعملية وعملها البحثي للطلاب بتخصص البكالوريوس والدراسات العليا ماجستير ودكتوراه.