- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي يعلن خارطته البرامجية الرمضانية بإنتاج محلي كامل
- حراك في شبوة.. شراكة جنوبية إماراتية تحسن الأوضاع المعيشية
- تقرير خاص : فيم تتمثل حرب الإبادة التي يتعرض لها الجنوب من قبل قوى الاحتلال اليمني ؟
- أزمات مفتعلة.. هل تنجح الشرعية في تركيع الجنوب؟
- رئيس انتقالي لحج «الحالمي»: لن نسمح بإرباك المشهد الجنوبي أو النيل من مكتسبات شعبنا
- أسعار الأسماك اليوم الجمعة 21 فبراير في العاصمة عدن
- أسعار الخضروات والفواكه صباح اليوم الجمعة 21 فبراير بالعاصمة عدن
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الجمعة 21 فبراير
- عقوبات دولية مرتقبة على بنوك وشخصيات في اليمن

أعلنت حركة الجهاد، الأربعاء، إن بعض الرهائن الإسرائيليين حاولوا الانتحار، بعد أن بدأت الحركة في "معاملتهم بنفس الطريقة التي تعامل بها إسرائيل الأسرى الفلسطينيين".
وقال المتحدث باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد في بيان: "أقدم عدد من أسرى العدو على محاولة الانتحار الفعلي وبإصرار، نتيجة الإحباط الشديد الذي ينتابهم بسبب إهمال حكومتهم لقضيتهم، واختلاف المعاملة من قبل وحدات التأمين في سرايا القدس بحرمانهم من بعض الامتيازات التي كانت تقدم لهم قبيل جريمة النصيرات البشعة، التي قام بها جيش العدو النازي المجرم عبر قتل مئات الفلسطينيين الأبرياء".
وأضاف البيان: "قرارنا في سرايا القدس بمعاملة أسرى العدو بذات معاملة أسرانا داخل السجون سيبقى ساريا، طالما استمرت حكومة الإرهاب بإجراءاتها الظالمة تجاه شعبنا وأسرانا، وقد أعذر من أنذر".
ولم تحدد الحركة الفلسطينية الإجراءات الجديدة التي اتخذتها بشأن معاملة الرهائن الإسرائيليين.
واحتجزت حركتا حماس والجهاد نحو 250 رهينة من داخل إسرائيل، أثناء الهجوم المباغت يوم 7 أكتوبر الماضي.
وفشلت جهود الوساطة من جانب مصر وقطر، المدعومة من الولايات المتحدة، حتى الآن في إبرام وقف لإطلاق النار في غزة.
وتقول حركة حماس إن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب ويؤدي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة.
وفي المقابل، تقول إسرائيل إنها لن تقبل سوى فترات توقف مؤقتة للقتال، مصممة على هدف "القضاء على حماس".
وسيتضمن الاتفاق المحتمل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في غزة، مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في سجون إسرائيل.