- عاجل: إصابة ترامب في إطلاق النار في تجمع انتخابي في بنسلفانيا
- صحيفة بريطانية : الشروط المسبقة تعيد مفاوضات الحوثيين والشرعية في اليمن إلى نقطة الصفر
- مسؤول بنكي يكشف عن صرف مبالغ مالية هائلة لمسؤولين في الخارج دون أي أعمال حكومية
- معتقل في معسكر أبو موسى الأشعري.. دعوات للإفراج عن رشدي الشدادي أحد جرحى مقاومة تعز
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- بقوة 120 ميجا ..محطة الطاقة الشمسية الإماراتية بالعاصمة عدن تدخل الخدمة
- السعودية تبلغ الحوثي بوقف اجراءات مركزي عدن ضد البنوك الستة
- طرموم يطلع على حجم الاضرار نتيجة سقوط برج الاتصالات بسنترال المنصورة
- تحذير من مركز أبحاث دولي: زيادة استخدام الحوثيين للزوارق المفخخة في البحر الأحمر
- غضب شعبي من تدخل المبعوث الأممي لانقاذ بنوك رفضت قرارات مركزي عدن
![](media/imgs/news/01-07-2024-05-20-37.jpg)
أعيد فتح رأس جدير الحدودي، المعبر الحيوي للأشخاص والبضائع بين ليبيا وتونس، يوم الاثنين، بعد أكثر من ثلاثة أشهر من إغلاقه.
وحضر وزيرا داخلية البلدين الاحتفال بإعادة فتح المعبر الحدودي، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
وفي 19 مارس أغلق المركز بمبادرة من ليبيا "لتأمين الحدود ومحاربة الجريمة والتهريب"، ويعتبر هذا المركز الحدودي حيويا لسكان المنطقة على جانبي الحدود.
وأعرب وزير الداخلية التونسي خالد النوري خلال مؤتمر صحافي برأس جدير، بعد إعادة فتحه رسميًا عن أمله في أن يكون لهذا النهج "أثر إيجابي على سكان المناطق المجاورة".
تقع رأس جدير في شمال غرب ليبيا، على بعد حوالي 170 كيلومترًا غرب طرابلس، وهي نقطة العبور الرئيسية بين غرب ليبيا وجنوب شرق تونس، وهي منطقة تشهد جزءًا كبيرًا من التجارة عبر الحدود، بما في ذلك أعمال التهريب.
ولمنع إعادة فتحه في الأسابيع الأخيرة، أقامت مجموعات حواجز رملية لمنع الحركة، احتجاجا على قرار وزير الداخلية الليبي عماد الطرابلسي تسليم مراقبة وإدارة المعبر الحدودي إلى الأجهزة الأمنية والجمارك الحكومية واستبعاد أي مجموعات مسلحة غير نظامية.
وشدد الطرابلسي الاثنين على أن "وزارتي الداخلية في البلدين لن تسمحا بعد الآن باستغلال المعابر الحدودية لتهريب الأسلحة والمخدرات".