آخر تحديث :الاثنين 23 ديسمبر 2024 - الساعة:21:35:52
دوري ميفع .. "ضربة معلم" وباحجيل أسقطهم "بالكاش ملك" .
(كتب : عبدالرحمن بامزاحم)

 

"دوري ميفع"، القشة التي قصمت ظهر "البعير"، بعد أن حاول إستعراض عضلاته في شوراع ميفع، مرتديا القرمة "المكتف"، ليتفاجأ ب"ضربة المعلم" باحجيل، والتي أدخلته غرفة "الإنعاش"، ضربة موجعة من قائد محنك، عرف كيف يتعامل مع الموقف، باحترافية وخطة محكمة، قضى خلالها على" مؤامرة" "قدرة"، كان يقودها "مندوزة" و"مانوز"، وأسقطهم باحجيل ب"الكاش ملك" .

بالضربة القاضية أرسلهم "باحجيل" الي مدرجات ملعب نادي ميفع، وبدلا من "التامر" و"الأصطياد" في الماء العكر و"سياسة" الفرق تسد، واستعرض "العظلات" و"القرم" المكتف، أصبحنا نشاهدهم بين الجماهير الحاضرة لمباريات الدوري بين "الهتاف" و"التصفيق"، إنها أضرار "الكاش ملك" التي لامفر منها غير "الإستسلام" أو"الموت" .

عرف "باحجيل" كيف يتعامل مع "الحراك" الدارج و"مؤامرة" الإطاحة بحنكة ودارية وفهم"للملعوب" الذي ذبر، وبدلا من إصطياده أوقعهم القائد في شباكهم المنصوبة، لاحول ولهم ولا قوة، بلعبة الكبار والسياسين وبحركة من حركات الزعيم "صالح" و "بدقة راحت" ضرب عصفورين بحجر واحد .

أسلحة "باحجيل" 
الفتاكة عبارة عن قرار تاريخي بتشكيل "لجنة الفرق الشعبية"، وتنظيم دوري تنشيطي في كرة القدم للفرق الرياضية، الحصيلة كانت فرقة "دندون" "مندوزة ومانوز" حاضرة في مدرجات ملعب النادي تشاهد مباريات الدوري وتهتف وتغني "باحجيل أسطورة .. العب الكورة" .

"إنتصار" ساحق لأيقونة الرياضة ورمزها الخالد في ميفع، يسلم باحجيل رئيس نادي شباب ميفع، والذي تعامل مع الخصم داخل الملعب بعيدا عن المكاتب واللجان، وب "ضربة معلم" تحقق النصر و"الكاش ملك" .




شارك برأيك