- انتشار أمني كثيف في شوارع إب وخوف وهلع حو/ثي غير مسبوق
- تشييع جثمان الشهيد رمزي الحوشبي في مسيمير لحج
- بجهود المحرّمي.. حقل الروه المائي بأبين ينبض من جديد لخدمة عدن
- الرئيس الزُبيدي: مجلس القيادة يفتقر للقواعد الإجرائية ويحتاج لإصلاح
- رئيس مجلس القيادة وعضوا المجلس الزبيدي ومجلي يشاركون في الجلسة الافتتاحية للجمعية العامة للأمم المتحدة
- لجنة التواصل لتحقيق مطالب حضرموت تعقد لقاءً موسعًا للنخب الأكاديمية بوادي حضرموت
- رئيس جامعة عدن يتفقد سير امتحانات المفاضلة بكليتي الهندسة والحقوق
- تدشين دورة تدريبية لرواد الأعمال والباحثين عن عمل في"العادات الـ7" بالمكلا
- القوات الجنوبية تصد أعنف هجوم لمليشيا الحوثي شمال غرب المسيمير الحواشب في لحج
- الكثيري يبحث مع رئيس مكتب الشؤون الإنسانية (اوتشا) مجالات تنسيق العمل التنموي والإنساني
قللت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، الأربعاء، من الدور الذي لعبته طائرة مسيّرة تركية في الوصول لموقع تحطم المروحية التي كانت تقل الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، وأشادت في المقابل بأداء مسيراتها.
وكانت وكالة الأناضول التركية ذكرت أن مسيّرة تركية من طراز "أكينجي"، حددت "مصدر حرارة يشتبه في أنه حطام الهليكوبتر التي كانت تقل الرئيس رئيسي"، وأبلغت السلطات الإيرانية بإحداثياتها.
لكن الجيش الإيراني قال في بيان: "رغم أن تركيا أرسلت مسيّرة مزودة بكاميرات رؤية ليلية وكاميرات حرارية، فإن هذه المسيّرة فشلت في تحديد موقع التحطم بدقة بسبب عدم وجود معدات كشف ومراقبة النقاط تحت السحاب"، في إشارة إلى الأحوال الجوية السيئة التي يعتقد أنها كانت سبب الحادث.
وتمتلك كل من إيران وتركيا ترسانة كبيرة من المسيّرات، وتحرصان على استعراض قدراتها من أجل أسواق التصدير.
وتتهم قوى غربية إيران بإمداد روسيا بالمسيرات من أجل حربها في أوكرانيا.
كما قالت مصادر لـ"رويترز"، إن الجيش السوداني يستخدم مسيّرات إيرانية في حربه ضد قوات الدعم السريع، وهو ما نفته طهران.
وذكرت القوات المسلحة الإيرانية أنه لم يتسن لها نشر مسيراتها المتقدمة فور وقوع الحادث، والمجهزة برادارات ذات فتحات تركيبية، لأنها كانت في مهمة في شمال المحيط الهندي، إلا أنه جرى استدعاؤها مما ساعد في الوصول للموقع.
وقالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا)، إن الإحداثيات التي أبلغت بها المسيرات التركية كانت بعيدة بسبعة كيلومترات.
وذكر الجيش أنه اختار تركيا من بين "الدول الصديقة" للمساعدة في مهمة البحث نظرا لقربها من موقع الحادث بشمال غرب البلاد.