- ينحصر استخدامها بالطيران المسير.. إحباط تهريب ألياف بصرية في طريقها للحوثيين
- الفريق المشترك لتقييم الحوادث يفند ادعاءات بشأن حادثتين في محافظة صنعاء
- الجعفري يدشن سلفتة شوارع داخلية في طورالباحة
- المحافظ بن ماضي يؤكد وقوف السلطة المحلية إلى جانب مطالب قضاة حضرموت
- الكثيري يشيد بالصمود الأسطوري للقوات المسلحة الجنوبية في جبهة المسيمير
- الوزير الزعوري: اليمن تمر بأسوأ ازمة انسانية في العالم
- لجنة معالجة نشاط نقل البضائع تواصل عقد اجتماعاتها
- لقاء في عدن يناقش خطة تعزيز العمل والتعامل المسؤول مع النفايات الطبية
- الوزير باذيب يبحث مع نظيره السعودي تعزيز الشراكة الإستراتيجية الرقمية بين البلدين
- الحوثيون يستنفرون استعداداً لضربات إسرائيلية أشدّ
نص ما كتبه:
في الآونة الأخيرة ما بعد الحرب 2015 انتشرت البلطجة هنا بالاراضي العامة والخاصة في العاصمة عدن من قبل هوامير الاراضي المدعومين عسكريا وماليا الذين لم يكتفوا بتلك المساحات الشاسعة من الاراضي البيضاء بل ذهبوا لاغتصاب اراضي الناس المصروفة من قبل الدولة ولم يكتفوا بذلك ذهبوا للسطو على منازل وعمائر واحواش بعض من التجار والمواطنين من قبل ضعفاء النفوس وهوامير الاراضي وبعد التجار والعسكريين حتى انهم لم يبقوا لأي شء حرمة ، قاموا بالبسط على أراضي الخدمات والطرقات والمتنفسات العامة ولم يتركوا حتى الاماكن التاريخية في عاصمتنا الحبيبه عدن.
وعلى ذلك افتتحت أبواب عديدة لبعض من التجار ضعفاء النفوس أمام الفلوس كيف ما كان الكسب وعلى حساب من وان كان على حساب مدينتنا الحبيبة عدن واهلها للبسط على اراضيها العامة والخاصة من خلال تلك الحملة الممنهجة لتدمير عدن واهلها عبر البسط على اراضي عدن كافه والاتجار بها ومن خلال تلك التجاره الرخيصة البغيضة فتحت ابواب لجميع اعداء الدين والوطن و الانسانية ولكل المستفيدين من مثل كدا كسب للمال الحرام المحرم دينيا واخلاقيا وانسانيا وقانونيا وترفضه جميع الأعراف القبلية
مثل افتتاح مكاتب لبيع وشراء الأراضي بشكل كبير وغير مسبوق في العاصمة عدن وكذلك هو الحال لمكاتب المقاولات وشركات الصبيات الخرسانية و مكاتب هندسية و معامل للبردين و محلات مواد للبناء ومحلات للادوات الكهربائية حتى زاد الطلب على مصانع الاسمنت واصحاب المعدات الثقيلة بشكل كبير غير مسبوق حتى زاد الطلب للعمالة المهنيه والعمال بشكل كبير لم تشهده عدن قط.
وما إن أتى قرار تشكيل كتيبة حماية الأراضي بقيادة القائد كمال الحالمي التي بدورها اتت في مرحلة صعبة لتؤدي عملها للحفاظ على المال العام والخاص بحماية اراضي الدولة وأراضي المواطنين وبيوتهم من نهابي الاراضي بكل انواعهم وبكل اشكالهم و داعميهم وكل المستفيدين منهم ومن نهبهم وبسطهم الممنهج والغير مسبوق على الاراضي العامه والخاصة في عاصمتنا الغالية عدن وذلك عبر الرقابة والتفتيش والحرص على قمع وايقاف نهب الاراضي العامة والخاصة من هوامير الأراضي وبلاطجتهم المسلحة مع منع الاقتتال للحفاظ على ارواح المواطنين والسكينة العامة وارجاع حقوق الناس واراضيهم المغتصبة وما ان باشرت كتيبة حماية الأراضي عملها بقيادة القائد كمال الحالمي المهام الموكلة اليها حتى توقفت اعمال البسط بشكل والاقتتال بشكل كبير جدا وملحوظ في العاصمة عدن على أرض الواقع مما اوجع هوامير الاراضي والمستفيدين منها بانواعهم وصفاتهم بشكل كبير جدا وملحوظ مع قطع كسبهم لتلك الاموال الكبيره من خلال تجارتهم وعملهم الرخيص الغير شرعي والغير قانوني والغير اخلاقي والغير انساني الذي يضر محافظه عدن ارض وانسان حتى تعالت اصواتهم بالشتم والسب والاتهام والتشكيك
في عمل كتيبة حماية الأراضي محاولين الانتقام لانفسهم بما حل بهم من فقدانهم لمصالحهم الشخصية وفقدانهم تلك الأموال الطائلة المحرمة الغير شرعية على حساب عدن واهلها بظنهم بتلك الصرخات المتآلمة المستعطفه التشكيكية سيتسنى لهم الاطاحة بكثيبة حماية الأراضي وقائدها المقدم كمال الحالمي الا انهم مع تلك الصرخات وزيادتها وكثرة حملاتهم التشويهية لعمل الكتيبة وقائدها مع واقع عمل الكتيبة في حفاظها على الأراضي العامة وممتلكات المواطنين ووقف الاقتتال على الاراضي من قبل بلاطجة نهابي الاراضي على ارض الواقع والواقع على الارض هو الشاهد الأول والاخير على مستوى اداء كتيبة الاراضي في حماية الأراضي العامة الخاصة والحفاظ على ممتلكات المواطنين واعادتها لهم والحفاظ على السكينة العامة ومع تلك الحملات والصرخات حفروا بايديهم على جدار التاريخ اعظم الشهائد التكريميه لما قامت به كتيبة حماية الأراضي بقيادة القائد المقدم كمال الحالمي في مثل هكذا مرحله سياسية واقتصادية تمر بها العاصمة عدن خاصة والوطن عامة فطوبى للقائد كمال الحالمي وجميع رجال كتيبة حماية الاراضي عدن
صدق من قال على حساب الناس تحلى عيشه الناقص
ومن ربي بالخبت يفرح بالنبيح
الناشط /هديل الهلالي
((((عدن اسطورة الارض والانسان)))))
عاشت عدن حرة ابية
عاشت عدن أرض وانسان