- ينحصر استخدامها بالطيران المسير.. إحباط تهريب ألياف بصرية في طريقها للحوثيين
- الفريق المشترك لتقييم الحوادث يفند ادعاءات بشأن حادثتين في محافظة صنعاء
- الجعفري يدشن سلفتة شوارع داخلية في طورالباحة
- المحافظ بن ماضي يؤكد وقوف السلطة المحلية إلى جانب مطالب قضاة حضرموت
- الكثيري يشيد بالصمود الأسطوري للقوات المسلحة الجنوبية في جبهة المسيمير
- الوزير الزعوري: اليمن تمر بأسوأ ازمة انسانية في العالم
- لجنة معالجة نشاط نقل البضائع تواصل عقد اجتماعاتها
- لقاء في عدن يناقش خطة تعزيز العمل والتعامل المسؤول مع النفايات الطبية
- الوزير باذيب يبحث مع نظيره السعودي تعزيز الشراكة الإستراتيجية الرقمية بين البلدين
- الحوثيون يستنفرون استعداداً لضربات إسرائيلية أشدّ
دخل الجنوب دولة وشعبا في حرب مفتوحة متنوعة منذ مابعد 1990,,
حروب كرست على الجنوب ظلما وبهتانا كانت بدايتها الانقلاب على مضامين بناء الدولة والقانون فتم اختراق الدولة وبدأ يسود نظام التخلف والتسلط،،
ثم تلاها حرب الاغتيالات للقيادات الجنوبية وما تلاها من فتاوى وأوصاف مختلفة تارة بالتمردين وتارة بالكفرة والشوعية ،،
وتلا هذا الانقلاب انقلابا آخر بإعلان الحرب على الجنوب1994 تحت مبررات مختلفة أقل ما يقال عنها انه أنصدم التحضر بالتخلف والأخلاق بالانحطاط كنتيجة طبيعية بين نظامين مختلفين شكلا ومضمونا بين الدولة وألا دولة ذاق خلالها أبناء الجنوب ويلات من ألا دولة وهم من بنى ونما على الدولة وسيادة القانون ،،
ولم يرضهم كل ذلك بل أرادوا أن يوصموا الجنوب بوصمة الإرهاب وزرع الإرهاب المصطنع في كل الجنوب حقدا وانتقاما ،،
وفي كل تلك المراحل حاولوا توظيف الدين توظيفا رخيصا لدغدغة مشاعر البسطاء من الجنوبيين لجذبهم إليهم ،،
وحاضرا أبناء الجنوب يخوضون حرباً ضروسا لاستئصال شأفة الإرهاب من كل الجنوب من أقصاه إلى أقصاه كان من تلك الحرب وليس آخرها دحر الإرهاب في حضرموت في مثل هذا اليوم 24/ إبريل 2016 وآخرها في أبين الصمود ،،
رحم الله شهداء الجنوب الذين ضحوا وذهبوا دفاعا عن الوطن ودحرا للإرهاب المصطنع ،،