- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- ندوة سياسية في جامعة كاليفورنيا الأمريكية حول الأوضاع السياسية والإنسانية في الجنوب
- رئيس انتقالي لحج «الحالمي» يعزي في وفاة المناضل الأكتوبري صالح حسان سعيد الردفاني
- عودة جزئية للتيار الكهربائي بعدد من المناطق في عدن
- كيف تستغل الخلايا النائمة معاناة الناس في الجنوب؟.
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة 7 فبراير
- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
![](media/imgs/news/19-04-2024-08-42-38.jpeg)
قبل توقيف تصدير النفط الخام من محافظة شبوة عبر ميناء تصدير النفط الخام بالنشيمة بمديرية رضوم كانت الباخرة الواحدة التي يتم تحميلها بواقع مليون برميل نفط خام وقمية هذه الحمولة التي يتم تصديرها من محافظة شبوة كفيلة بتنفيذ مشروع الكهرباء الغازية في محافظة شبوة وهو المشروع الذي تم إقرار تنفيذه مرات عديدة ومرت سنوات عديدة ولم يتم تنفيذ المشروع وظلت المحافظة تعاني من حرمانها من هذا المشروع الاستراتيجي لا لشي غير أنهم استكثروا على شبوة هذا المشروع مع أن تكلفته هذا المشروع لن تتجاوز 90 مليون دولار بمعدل قيمة باخرة واحدة من النفط الخام الذي يتم نهبه من ثروات محافظة شبوة آلتي يتم نهب بالمليارات من الدولارات وتذهب المصلحة قوى خارجية ومحلية ومجموعة من السرق واللصوص والفاسدين والمتنفذين صنعت هذا الواقع الأليم بينما الحرمان والفقر ومرض السرطان والفشل الكلوي والظلام الدامس كان من نصيب أبناء محافظة شبوة هزلت ورب الكعبه .
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا إلى متى ستظل محافظة شبوة كالجمل في الصحراء عطشانا يكاد الظمأ يودي بحياته بينما الماء في سنامه مخزون لكنه لا يعلم ولا يعرف طريق الوصول إليه في الوقت الذي فيه محافظة النفط والغاز شبوة منذ سنوات وهي تعاني من مشكلة استمرار عدم الحصول على مشروع كهرباء استراتيجي يليق بأهميتها الاستراتيجية وماينهب يومياً من ثرواتها النفطية الكبيرة ؟؟
وقالوا رجال دولة وشبوة بخير وعمار ياشبوة عمار يكذبون مثل ما يتنفسون وعلم سيري علم سيري خاب الظن في ثورة القعدان .
الصحفي صالح حقروص
2024/4/19م