عندما نشرت هذا المقال في تاريخ 28 اكتوبر 2023م ادركت بعض القيادات العليا في المجلس الانتقالي الجنوبي أهميته وعملت على طرحه للنقاش على أعلى المستويات كونه كان تشخيص دقيق لمشكلة المجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة شبوة وكان وافي وشافي وأنه كان من منطلق الحرص على المجلس الانتقالي الجنوبي مؤكدين في نفس الوقت بأنه إن دل على شيء فإنما يدل على حب وإخلاص وقالوا نحن فخورين بك ياحقروص وبصرحتك وقوة طرحك ونحترمه دوماً .

ولكن ماذا فعل البعض الآخر قابل ذلك بالانتقام من الصحفي صالح حقروص أشد انتقام ومحاربته وشن له العداوة والكره والمشاركة في ما تعرض له من انتهاكات في محافظة شبوة لا لشي كونهم مرضى ولا يعملون لمصلحة الانتقالي والجنوب وأنما لمصلحة الأعداء وفي الاخير انكشفت الحقيقة وتبين للجميع من كان الذهب ومن كان الخشب ؟ ومن كان اخلاصه وحبه للجنوب والقضية الجنوبية ؟؟ ومن كان مع أهله ووطنه الجنوبي ومن كان مع الأعداء ؟

ومن ثمّ بدأ السير في تنفيذ خطوات التصحيح لإصلاح كل ماخربه الأعداء والخونة والعملاء على أمل إنقاذ مايمكن إنقاذ .

https://www.facebook.com/share/p/