- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الجمعة، أنه قصف مقرا عسكريا لحزب الله في منطقة المنصوري ومقرا آخر في منطقة بنت جبيل جنوبي لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي "قصفنا أمس (الخميس) مجمعات عسكرية لحزب الله في منطقتي طلوسة ومجدل زون".
وأضاف في بيان "بعد قصف منطقة مجدل زون، تم تحديد انفجارات ثانوية، مما يدل على وجود عدد كبير من الأسلحة مخزنة داخل المجمع".
يأتي ذلك وقت يعمل فيه الجيش الإسرائيلي على تكثيف استعداداته لإمكانية تنفيذ عملية برية في لبنان. حيث كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أن إسرائيل تعد خطة لعملية برية محتملة في لبنان، في خضم التصعيد العسكري مع حزب الله المستمر منذ أشهر.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية، إن الجيش "يقوم بصياغة خطة للدخول البري إلى لبنان".
وأضافت أنه "في إطار الاستعدادات لاحتمال نشوب حرب في الشمال، كلف الجيش العميد موشيه تمير بمسؤولية إعداد عدة خطط محتملة لعملية برية في لبنان بمستويات مختلفة".
يشار إلى أن تمير هو من صاغ خطة دخول الجيش الإسرائيلي إلى غزة، إذ طُلب منه "استخلاص الدروس من القتال في القطاع".
ويسجل على نحو شبه يومي قصف متبادل عبر الحدود بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، منذ اندلاع الحرب في غزة بين إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.
وأثارت هذه التطورات مخاوف من توسع نطاق الحرب في غزة، وسط مساع إقليمية ودولية لوقف الهجمات المتبادلة.
وأسفر التصعيد عن مقتل 302 شخصا في لبنان على الأقل، غالبيتهم من مقاتلي حزب الله، و51 مدنيا، وفق حصيلة جمعتها "فرانس برس".
وفي إسرائيل، أحصى الجيش مقتل 10 جنود و7 مدنيين.