- وضع حجر الأساس لمشاريع تطوير مستشفى الجمهورية في عدن
- "الحوثي" منظمة إرهابية بنيوزيلندا.. ما تأثير القرار على المليشيات؟
- خطوات عملية لمحاسبة الفاسدين في الحكومة اليمنية.. وقف العقود المشبوهة
- مياه السيول تجرف سيارة مواطن بمضاربة لحج
- أمريكا تعرب عن قلقها من ظروف احتجاز الحوثيين لموظفي سفارتها وموظفي المنظمات
- محافظ حضرموت يبحث مع منظمة نداء جنيف تعزيز بناء القدرات حول القانون الدولي الانساني
- أسعار الذهب اليوم السبت 23-11-2024 في اليمن
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت في الجنوب واليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- د . عبدالجليل شايف: مشروع الوحدة اليمنية انتهى والجنوب ليس قضيته استعادة الدولة الجنوبية فقط
مهمة أوروبية جديدة لحماية السفن في البحر الأحمر بعد تصاعد هجمات مليشيات الحوثي وسط آمال بدخولها حيز التنفيذ في 17 فبراير/شباط المقبل.
وعبر مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الأربعاء، عن أمله في أن يتم في وقت لاحق اليوم تحديد الدولة العضو التي يمكن أن تقود مهمة الاتحاد الأوروبي القادمة لحماية السفن في البحر الأحمر.
وأضاف أنه يمكن إطلاق هذه العملية قبل منتصف فبراير/شباط.
وقبل بدء اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي، قال بوريل: "علينا أن نقرر أي دولة ستتولى القيادة وأين سيكون المقر الرئيسي وما هي الأصول البحرية التي ستقدمها الدول الأعضاء"، مضيفا أنه يأمل في تحديد الجهة التي ستتولى القيادة اليوم.
وتابع بوريل: "لن تكون جميع الدول الأعضاء مستعدة للمشاركة لكن لن يعرقل أحد (الأمر).. آمل أن يتم إطلاق المهمة في 17 فبراير/شباط".
وأضاف أن "العملية ستسمى أسبايرز".
ومع تصاعد الحرب في غزة، تفاقمت الأزمة في البحر الأحمر، حيث كثف الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر وهددوا باستهداف جميع السفن المتجهة إلى إسرائيل وحذروا شركات الشحن من التعامل مع الموانئ الإسرائيلية.
وعطلت الهجمات طريقا تجاريا رئيسيا يربط أوروبا وأمريكا الشمالية بآسيا عبر قناة السويس وتسببت في ارتفاع تكاليف شحن الحاويات بشكل حاد مع سعي الشركات لشحن بضائعها عبر طرق بديلة أطول في كثير من الأحيان.
وفي رد دولي على هذه الهجمات، أعلن وزير الدفاع الأمريكي في 18 ديسمبر/كانون الأول الماضي عن إطلاق "عملية حارس الازدهار" لحماية التجارة في البحر الأحمر، قائلا إنها ستشمل دوريات مشتركة في مياه البحر الأحمر بالقرب من اليمن.
ومع تصاعد هجمات الحوثي، وجهت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية ضد مواقع حوثية في اليمن، مؤكدتين أنهما دمرتا نحو 90 في المئة من الأهداف التي تم ضربها