- عاجل: هجوم مسلح في المصينعة يسفر عن استشهاد ثلاثة جنود من قوات دفاع شبوة
- عاجل : مليشيا الحو/ثي تطلق صاروخ من مكيراس باتجاه البحر
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- محافظ البنك المركزي يصدر قرار رقم (31) بإيقاف تراخيص عدد من شركات ومنشآت الصرافة (وثيقة)
- الدكتور الخُبجي : الشرعية هي شرعية شعب الجنوب على أرضه وخياراتنا مفتوحة
- مختار اليافعي: علينا الحذر من أعداء الوطن بالداخل والخارج
- قيادي بـ"الانتقالي" يوضح حقيقة الخلافات مع الرئاسي اليمني ومستقبل الشراكة بين الطرفين
- الجمعية الوطنية تؤيد قرارات اللجنة الأمنية العُليا لملاحقة خاطفي عشال
- الصندوق الاجتماعي للتنمية يدشن اعمال النزول الميداني لبرنامج التمكين بغيل بن يمين للمرحلة الثانية
- حضرموت.. ضبط كمية حشيش في منزل مروج مخدرات بمنطقة فوة
![](media/imgs/news/29-01-2024-07-30-52.png)
ارتفعت أسعار النفط 1% اليوم الاثنين، بفعل مخاوف بشأن إمدادات الوقود بعد أن أصاب صاروخ ناقلة وقود تديرها شركة ترافيجورا في البحر الأحمر. ويأتي ذلك في الوقت الذي تتجه فيه صادرات روسيا من المنتجات النفطية المكررة للانخفاض مع استمرار إصلاح العديد من المصافي بعد تعرضها لهجمات بطائرات مسيرة.
وزاد سعر العقود الآجلة لخام برنت 83 سنتا إلى 84.38 دولار للبرميل بحلول الساعة 23:41 بتوقيت غرينتش بعد أن سجلت أعلى مستوى لها خلال الجلسة عند 84.80 دولار. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 78 سنتا إلى 78.79 دولار للبرميل.
وقالت شركة ترافيجورا لتجارة السلع الأولية يوم السبت إنها تقيم المخاطر الأمنية قبل المضي قدما في رحلات جديدة في البحر الأحمر بعد أن أخمد رجال الإطفاء حريقا في ناقلة هاجمتها جماعة الحوثي اليمنية في اليوم السابق.
وقال محللو إيه.إن.زد في مذكرة: "تعطل الإمدادات كان محدودا لكن ذلك تغير يوم الجمعة بعد أن أصيبت ناقلة نفط تعمل لحساب ترافيجورا بصاروخ قبالة ساحل اليمن".
وأضافوا: "مع تعرض ناقلات النفط المرتبطة بالولايات المتحدة والمملكة المتحدة لخطر الهجوم في الوقت الراهن فمن المرجح أن تعيد السوق تسعير المخاطر المتعلقة بتعطل الإمدادات".
وارتفع الخامان القياسيان للأسبوع الثاني على التوالي واستقرا عند أعلى مستوياتهما في نحو شهرين يوم الجمعة، بدعم من المخاوف المتعلقة بالإمدادات القادمة من الشرق الأوسط وروسيا في حين عزز النمو الاقتصادي الأميركي الإيجابي وعلامات التحفيز الصينية توقعات الطلب.
ومن المقرر أن يجتمع وزراء بارزون من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا فيما يعرف باسم مجموعة "أوبك+" عبر الإنترنت في الأول من فبراير/شباط.
وقالت مصادر إن من المرجح أن تقرر "أوبك+" مستويات إنتاجها النفطي لشهر أبريل/نيسان وما بعده في الأسابيع المقبلة حيث سيعقد الاجتماع في وقت مبكر جدا لاتخاذ قرارات بشأن المزيد من سياسة الإنتاج.