- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- المعبقي : الدعم السعودي سيساهم في التخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية ودفع رواتب الموظفين المتوقفة منذ شهور
- رئيس مجلس القيادة يعلق على وصول وديعة سعودية جديدة ..وهذا ماقاله؟
- أول تعليق من رئيس الحكومة على وصول وديعة سعودية جديدة
- تعرف على أبرز المواقع التي استهدفها طيران حربي في صنعاء قبل قليل
- عاجل : غارات جوية جديدة تستهدف صنعاء
- البيت الأبيض يعلق على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف صنعاء والحديدة
- السعودية تمنح اليمن 500 مليون دولار لدعم الرواتب والنفقات الحكومية
- الصحة العالمية تعلن فشل مفاوضاتها مع الحوثي لإطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة
- نقلة نوعية لقطاع التعليم بالمهرة
وصلت شحنة أسلحة عراقية كبيرة تم دفع ثمنها وفق قانون النفقات السرية, إلى ثلاث دول، وهي: الصومال، وجيبوتي، وأرتيريا، وسيتم تهريبها من هناك إلى الحوثيين عبر طرق جديدة يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لتهريب الأسلحة.
وبحسب المصادر فقد غادر مع شحنة الأسلحة مستشارون عسكريون من الحشد الشعبي، أحدهم عاد من مصر بعد أن درس في كلية الأركان المصرية, ليشرف على نقل الأسلحة عبر ثلاث مسارات جديدة من ثلاث دول أفريقية.
وبحسب مصدر عراقي سيتولى قراصنة صوماليون مسؤولية تهريب الأسلحة من الصومال، أما من جيبوتي وأرتيريا فستتكفل عصابات التهريب المسؤولية عن تهريب الشحنة, التي سيكون تهريبها إلى الحوثيين عن طريق قوارب متوسطة وصغيرة .
وكشفت المصادر في سياق إفادتها بأن أحد قادة المليشيات ويدعى "دمج" يحمل رتبة فريق ركن هو الذي وضع خطة التهريب من ثلاث دول بالتعاون مع استخبارات الحرس الثوري الإيراني.
وعلى صعيد متصل كشفت مصادر ملاحية في ميناء الصليف، شمال محافظة الحديدة، يوم الثلاثاء، عن وصول شحنة أسلحة كبيرة إلى مليشيا الحوثي الإيرانية التي تسيطر على موانئ المحافظة.
وقالت المصادر، إن سفينة عسكرية إيرانية رست في اليومين الماضيين داخل ميناء الصليف، وتحمل على متنها شحنة أسلحة متنوعة لمليشيا الحوثي.
وأكدت المصادر، أن الشحنة الإيرانية تضم طائرات مسيّرة وأجهزة سلكية وصواريخ مضادة للدروع، وصواريخ حرارية، وسلاحًا ثقيلًا، وذخائر بأنواعها، وسيارات إسعاف عسكرية.
ولفتت المصادر إلى عدم اعتراض السفينة المحملة بالأسلحة من قِبل القوات الدولية المنتشرة في مياه البحر الأحمر.
ويؤكد ذلك تواطؤ القوات الدولية مع مليشيا الحوثي التي تهدد الملاحة الدولية، وتستهدف السفن التجارية التي تمر عبر البحر الأحمر.