- "فضائح الفساد تضرب هيئة المواصفات والمقاييس بعدن.. من يحاسب حديد الماس؟"
- مدير فرع هيئة النقل بعدن يؤكد نجاح مشاركة بلادنا في المؤتمر العالمي لسلامة الطرق
- اختتام الدورات التدريبية لمكافحة التهريب في جمرك المنطقة الحرة عدن
- أزمة كهرباء عدن.. جهود لردم «ثقب أسود» يستنزف المليارات
- الرئيس الزُبيدي يعزي اللواء حسين العجي بوفاة العقيد عبدالله العواضي
- قوات اللواء الأول دفاع شبوة تلقي القبض على مروّجي مخدرات في مدينة نصاب
- رئيس حلف قبائل حضرموت يجتمع بالقادة العسكريين والأمنيين
- مدير أمن حضرموت الوادي والصحراء يتقدم مشيعي جثمان شهيد الواجب المساعد احمد علي احمد المنصوب
- عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني يطلع على الخارطة البرامجية لإذاعة المكلا خلال شهر رمضان
- الرئيس الزُبيدي يرأس اجتماعا موسعا للقادة العسكريين والأمنيين الجنوبيين

أفادت هيئة البث الإسرائيلية العامة، ليل الاثنين الثلاثاء، بأن صواريخ انطلقت من لبنان ضربت موقعا عسكريا إسرائيليا كان يفترض بأنه "محصن ومحمي".
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية على حسابها بمنصة "إكس" أن أضرارا بالغة لحقت بالموقع العسكري.
وأضافت أن هذا الأمر حدث، رغم أنه يفترض أن الموقع محمي من هجمات كهذه.
ولم توضح وسيلة الإعلام الإسرائيلية طبيعة هذا الموقع، ولا طبيعة التحصينات الموجودة فيه.
وذكرت أن المؤسسة العسكرية والأجهزة الأمنية في إسرائيل تحقق في ملابسات الحادث.
وكان 20 صاروخا أطلقت من جنوب لبنان الليلة الماضية على منطقة الجليل الأعلى في شمالي إسرائيل.
ووقعت تلك الصواريخ قرب مستوطنتي شوميرا المحاذية للحدود مع لبنان، وفق وسائل إعلام إسرائيلية.
ولم يتبن حزب الله أو أي فصيل فلسطيني عملية إطلاق الصواريخ حتى الآن.
ثاني مرة
وهذه ثاني مرة تظهر فيها معلومات، خلال حرب غزة الحالية، تظهر سقوط صواريخ على مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية كشفت، الاثنين، أن صاروخا يرجح أن حركة حماس أطلقته خلال هجومها المباغت وغير المسبوق في 7 أكتوبر الماضي، ضرب قاعدة عسكرية إسرائيلية، حيث يعتقد خبراء، أن كثيرا من الصواريخ ذات القدرات النووية موجودة فيها.
وذكرت الصحيفة الأميركية أنها خلصت إلى هذا الأمر بعدما إجرت تحليلا بصريا لما بعد هجوم 7 أكتوبر.
وأضافت أن القصف طال قاعدة "سدوت ميخا" الجوية بوسط إسرائيل، حيث أشعل الصاروخ نيرانا في القاعدة اقتربت من مخازن الصواريخ وغيرها من الأسلحة الحساسة.
ولا تعترف إسرائيل علنا بحيازتها ترسانة نووية، إلا أن عددا من مسؤوليها هددوا باستعمال هذه الترسانة ضد قطاع غزة.
وتقول "نيويورك تايمز" إن مصادر إسرائيلية ومسؤولين أميركيين وصورا التقطتها الأقمار الاصطناعية تؤكد أن إسرائيل تملك على الأقل عددا قليلا من الأسلحة النووية.
ونقلت الصحيفة عن هانز كريستنس، مدير مشروع المعلومات النووية للعلماء الأميركيين، تقديره بأن هناك على الأرجح ما بين 20- 25 صاروخا من طراز "أريحا "القادرة على حمل رؤوس نووية في هذه القاعدة.