- كهرباء عدن تثمن جهود الرئيس الزُبيدي في تأمين الوقود
- وزارة الأوقاف تعلن غداً السبت أول ايام شهر رمضان المبارك
- تكدس عشرات الحافلات في منفذ العبر ومئات العائلات تفترش الأرض
- نجاة مسؤول أمني بارز في حضرموت من محاولة اغتيال
- تقرير أممي يؤكد حرمان 654 ألف طفل وامرأة من علاج سوء التغذية
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الجمعة 28 فبراير
- أسعار الخضروات والفواكه اليوم الجمعة 28 فبراير بالعاصمة عدن
- "فضائح الفساد تضرب هيئة المواصفات والمقاييس بعدن.. من يحاسب حديد الماس؟"
- مدير فرع هيئة النقل بعدن يؤكد نجاح مشاركة بلادنا في المؤتمر العالمي لسلامة الطرق
- اختتام الدورات التدريبية لمكافحة التهريب في جمرك المنطقة الحرة عدن

قال مسعفون إن ضربات جوية إسرائيلية على مبان سكنية في جنوب قطاع غزة قتلت ما لا يقل عن 32 فلسطينيا السبت، بعد أن أصدرت إسرائيل تحذيرا جديدا للمدنيين للفرار في أحدث مؤشر على أنها تخطط لمهاجمة حركة حماس في الجنوب.
وقد تجبر مثل هذه الخطوة مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين توجهوا جنوبا هربا من الهجوم الإسرائيلي على مدينة غزة على الانتقال مرة أخرى، جنبا إلى جنب مع سكان مدينة خان يونس التي يقطنها أكثر من 400 ألف نسمة، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الخطيرة.
وقال مارك ريجيف، أحد مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لشبكة (إم.إس.إن.بي.سي) الجمعة: "نطلب من الناس الانتقال. أعلم أن الأمر ليس سهلا بالنسبة للكثيرين منهم، لكننا لانريد أن يقع المدنيون في مرمى إطلاق النار".
وتعهدت إسرائيل بالقضاء على حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ أن قتل مسلحو الحركة 1200 شخص وأخذوا 240 رهينة في هجوم السابع منأكتوبر تشرين الأول، بحسب الإحصاءات الإسرائيلية.
ومنذ ذلك الحين، تقصف إسرائيل معظم أنحاء مدينة غزة ودكتهادكا، وأمرت بإخلاء النصف الشمالي بأكمله من القطاع، مما أدى إلى تشريد نحو ثلثي سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون. ويخشى الكثيرون ممن فروا أن يصبح نزوحهم دائما.
وأعلنت السلطات الصحية في غزة الجمعة ارتفاع عدد القتلى إلى أكثر من 12 ألف شخص، منهم 5000 طفل.
وتعتبر الأمم المتحدة هذه الأرقام موثوقا بها على الرغم من عدم تحديثها الآن بانتظام بسبب صعوبة جمع المعلومات.
وأسقطت إسرائيل ليل الخميس منشورات على المناطق الشرقية من خان يونس تطلب فيها من السكان الإخلاء إلى الملاجئ، مما يشير إلى أن العمليات العسكرية هناك باتت وشيكة.