- نداء استغاثة وصرخة ألم من خلف قضبان السجن .. جرائم في تعز .. سجن وظلم ونسيان
- اشتراطات دولية .. الدعم مقابل تغييرات في الرئاسي والحكومة
- استطلاع : قضية اختطاف العقيد علي عشال الجعدني جسدت روح التضامن والتلاحم الجنوبي في مواجهة الظلم ..
- اللواء الثالث ميكا .. ملاحم بطولية وصمود أسطوري في وجه المحتلين الجدد للجنوب
- يوم إماراتي جنوبي بامتياز
- مصادر خاصة لـ"الأمناء" : جوالات المعبقي خارج نطاق التغطية بسبب تهديدات الحوثيين
- كيف أفشلت قبائل أبين وأبناء الجنوب مخطط محاولات حرف مسار قضية اختطاف "عشال" ؟
- الخزانة الأمريكية تدرج أفرادًا وكيانات على صلة بالحوثيين في قائمة العقوبات
- محافظ سقطرى يشدد على ضرورة التزام جميع التجار بإيداع السيولة النقدية في البنوك
- نشطاء: أمن واستقرار الجنوب مهمة كافة أبناء الجنوب (كبيرهم وصغيرهم #امن_الجنوب_واجب_وطني
![](media/imgs/news/13-09-2023-06-55-42.jpeg)
بالتزامن مع التغيرات المناخية وتأثيراتها، والأعاصير والعواصف التي تضرب البلدان العربية، وحجم الخسائر الفادحة التي لحقت بتلك الدول، فلنسقط الأمر بواقع الحال في عدن وحضرموت على سبيل المثال، لمعرفة حجم الخطر المحدق بنا.
عندما تتعرض المنطقة لـ"موجة حر" غير مسبوقة، فإن هذه الموجة سترفع من درجة حرارة سطح البحر بشكل كبير، الأمر الذي يؤدي لتكوين ما يشبه الإعصار الإستوائي في البحر، وعند حدوث العاصفة فإنها تزيد من قوتها وسرعتها بعدما تستمد طاقتها من المياه الدافئة بشكل غير طبيعي في البحر، ويتجه الإعصار بسرعة فائقة نحو الشاطئ ليضرب المدن القريبة منه.
وحين يجتاح هذا الإعصار مدينة مبنية على شاطئ البحر بعد ردمه، وتكون البنية التحتية للمدينة مهترئة أو شبه غائبة، فستكون هذه المدينة أكثر عرضة لخطر الغرق والدمار بشكل كبير، لأسباب عدة أبرزها افتقارها للبنية التحتية بوجود التخطيط العشوائي وغياب التخطيط الجيد في البناء وانعدام وسائل الأمان والإحتياطات اللازمة المعمول بها من أجل السلامة والتقليل من تبعات الخطر في مثل هذه الظروف الطارئة والعنيفة.
كل ذلك بالإضافة إلى عدم وجود مراكز التنبؤ بالأعاصير والزلازل في البلاد، الأمر الذي يجعل الخسائر المادية والبشرية كبيرة في البلاد.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02TR7Gu5eSvC7WbFvARWsR94X2nL9GJgJVpe91ex5Rnq7FVVFKsniYy9zGMg97xVjpl&id=100008573746102&mibextid=Nif5oz