- انتقالي لحج يدعو إلى حل جذري لأزمة الكهرباء ويؤكد دعمه للمواطنين
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- احتجاجات وقطع طرق في لحج بسبب انقطاع الكهرباء لأكثر من أسبوع
- حسام الشرجبي.. دبلوماسي غير معلن ورئيسًا للفريق الاقتصادي مرشح من العليمي لمنصب محافظً البنك المركزي
- الفساد في ملف الغاز : عبث مستمر منذ سنوات بلا حسيب ولا رقيب "وثيقة"
- هل ينجح بن مبارك بكسر العليمي والإطاحة بالزنداني؟
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف الحوثيين فجر اليوم الخميس
- ما وراء استئناف غروندبرغ تحركاته على محور مسقط - صنعاء مؤخرًا؟
- الرئيس الزُبيدي يهنئ العماد جوزيف عون بانتخابه رئيساً للبنان
- فريق التواصل في المجلس الانتقالي يعقد لقاء بأعضاء الجمعية الوطنية والمجلس الاستشاري بساحل حضرموت
بالتزامن مع التغيرات المناخية وتأثيراتها، والأعاصير والعواصف التي تضرب البلدان العربية، وحجم الخسائر الفادحة التي لحقت بتلك الدول، فلنسقط الأمر بواقع الحال في عدن وحضرموت على سبيل المثال، لمعرفة حجم الخطر المحدق بنا.
عندما تتعرض المنطقة لـ"موجة حر" غير مسبوقة، فإن هذه الموجة سترفع من درجة حرارة سطح البحر بشكل كبير، الأمر الذي يؤدي لتكوين ما يشبه الإعصار الإستوائي في البحر، وعند حدوث العاصفة فإنها تزيد من قوتها وسرعتها بعدما تستمد طاقتها من المياه الدافئة بشكل غير طبيعي في البحر، ويتجه الإعصار بسرعة فائقة نحو الشاطئ ليضرب المدن القريبة منه.
وحين يجتاح هذا الإعصار مدينة مبنية على شاطئ البحر بعد ردمه، وتكون البنية التحتية للمدينة مهترئة أو شبه غائبة، فستكون هذه المدينة أكثر عرضة لخطر الغرق والدمار بشكل كبير، لأسباب عدة أبرزها افتقارها للبنية التحتية بوجود التخطيط العشوائي وغياب التخطيط الجيد في البناء وانعدام وسائل الأمان والإحتياطات اللازمة المعمول بها من أجل السلامة والتقليل من تبعات الخطر في مثل هذه الظروف الطارئة والعنيفة.
كل ذلك بالإضافة إلى عدم وجود مراكز التنبؤ بالأعاصير والزلازل في البلاد، الأمر الذي يجعل الخسائر المادية والبشرية كبيرة في البلاد.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02TR7Gu5eSvC7WbFvARWsR94X2nL9GJgJVpe91ex5Rnq7FVVFKsniYy9zGMg97xVjpl&id=100008573746102&mibextid=Nif5oz