- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الموت بسلاح وحماية محور تعز.. سبعة أشهر وجثمان المواطن الراشدي في الثلاجة وقائد المحور يرفض تسليم شقيقه المتهم بإرتكاب الجريمة
- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
من/ نبيل غالب
صدر حديثآ عن دار "كتبنا" للطباعة في جمهورية مصر العربية كتاب تحت عنوان "فن الحلي" من إعداد الأستاذة "أنيسة أنيس" رئس مركز الفنون والثقافة والمورث الشعبي بمحافظة عدن.
وأوضحت الكاتبة أنيسة أنيس في تصريح صحفي أن الكتاب يحوي موضوعات عن القيم الجمالية والفنية والتراثية للحلي التي تتميز بالأصالة، وتعبر عن المفردات التشكيلية لشعب أوأمة، باعتبارها أداة من أدوات الثقافة الهامة والمؤثرة التي ترتبط بعادات وتقاليد المجتمع لتميزها بالطابع الأدبي الجمالي كونها من سمات وأصالة الصناعة الحرفية.
وقالت رئيس المركز.. إن تأليف الكتاب هو أحد مراحل أبحاث جماليات الفنون والثقافة غيرالمادية التي يعتبر أحد اهتماماتي الأساسية من خلال الدراسة والبحث والتوثيق للفلكلور بالتوازي مع تخصصي في الإخراج المسرحي الاستعراضي بالفنون الشعبية والباليه.
ولفتت إلى أن التراث هو الهوية الثقافية من تجارب وتقاليد الشعوب والأمم، لابد له من ان يوثيق ويحصر وتتم دراسته والعمل على صيانتة ومواصلة بقاء استمراريتها.
وأشارت في سياق تصريحها إلى أن هناك بحوث ودراسات أخرى يقوم بها مركز الفنون والثقافة والموروث الشعبي قد قطع فيها شوطآ إلى جانب انعقاد الندوات الثقافية المرتبطة بالحفاظ على الموروث الغير مادي، بالإضافة إلى نشاطات المركز في إقامة المسابقات والمعارض المختلفة محليآ ودوليآ.
وتقدمت رئيس المركز أنيسة أنيس في ختام تصريحها بالإهداء لهذا الكتاب إلى والدها ووالدتها يرحمهما الله سبحانه وتعالى.