- وزير الدفاع : السلام الحقيقي بهزيمة المليشيات الحوثية عسكرياً
- الخبجي :لا تراجع عن استعادة دولة الجنوب وشراكتنا مع الشرعية قائمة على المصالح المشتركة
- مجلس الأمن يُجدد إدانته لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر ويطالب بوقفها الفوري وحظر توريد الأسلحة
- أمبري: بلاغ عن إصابة سفينة بمقذوف قبالة السواحل الغربية لليمن
- الرئيس الزُبيدي يُعزّي بوفاة المناضل مثنى غالب هجان "أنجل الشعيبي"
- باعوم والمحمدي يناقشان وضع كهرباء ساحل حضرموت وآلية إيجاد حلول لمعالجة الانقطاعات المتكررة
- تعز.. قتلى وجرحى من مليشيا الحوثي إثر إحباط هجوم لها بجبهة عصيفرة
- تواصل إزاحة الرمال المتحركة من الطريق الدولي عرقة - عين بامعبد محافظة شبوة
- أهالي ومشائخ وشخصيات اجتماعية بقرية الحود ينفذون وقفة احتجاجية في الضالع
- مؤتمر صحفي لإدارة مكافحة المخدرات حول مخاطر الانتشار والمؤثرات العقلية في الاوساط الشبابية بعدن
التقى رئيس هيئة التشاور والمصالحة محمد الغيثي، ونوابه عبدالملك المخلافي، وصخر الوجيه، وجميلة رجاء، وأكرم العامري، اليوم الاربعاء، سفير دولة الامارات العربية المتحدة لدى اليمن محمد الزعابي.
وخلال اللقاء، استعرض رئيس الهيئة طبيعة عمل هيئة التشاور والمصالحة ومهامها وفق اعلان نقل السلطة، وكذا جهودها في تقارب القوى والمكونات المساندة للشرعية ومساندة مجلس القيادة الرئاسي، والحفاظ على متانته وتماسكه، وصولاً الى تحقيق سلام شامل وعادل ومستدام في بلادنا.
كما ناقشت رئاسة هيئة التشاور والمصالحة مع السفير الاماراتي، مستجدات الأوضاع السياسية والاقتصادية في بلادنا، وشددت على أهمية تكاتف ومضاعفة الجهود لاسناد مجلس القيادة الرئاسي، ودعم الاقتصاد الوطني، ورفع قدرات قواتنا في الجبهات في ظل تعنت ميليشيات الحوثي ورفضها لجهود السلام وتصعيدها العسكري المستمر.
وأكدت رئاسة الهيئة على الدور المهم والإيجابي الذي تلعبه دولة الامارات العربية المتحدة في الملف اليمني، وأثنت على الدعم المقدم من الاشقاء في الامارات لشعبنا اليمني في مختلف المجالات خاصة الجانب الانساني والتنموي، وكذا المواقف الاخوية والعروبية من خلال دورها في عاصفة الحزم واعادة الأمل بقيادة المملكة، ومواجهة ميليشيات الحوثي والجماعات الارهابية.
من جانبه، أكد سفير دولة الإمارات، دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي لاستعادة الدولة وخلق استقرار وسلام حقيقي، وكذا دعمهم للتوافق الوطني الذي نتج عن إعلان نقل السلطة، وهيئة التشاور والمصالحة..مشيراً الى أهمية تكاتف الجهود لحل كافة القضايا الوطنية والملفات العالقة في إطار عملية سياسية شاملة.