- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الموت بسلاح وحماية محور تعز.. سبعة أشهر وجثمان المواطن الراشدي في الثلاجة وقائد المحور يرفض تسليم شقيقه المتهم بإرتكاب الجريمة
- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
نقف إحتراماً للمساهمين إجتماعياً في نشر فرحة العيد
نقف إحترماً للجنود المجهولين الذين يحملون هم مجتمعهم ووطنهم
ويعملون بصمت دون ضجيج وحين يحل علينا العيد نجدهم جاهزين
يقدمون الفرحة للمجتمع
هذه الفرحة تعيد بناء ما هدمته سنين الحرب الطويلة
فهذا المجتمع يستحق أن يكون سعيد
هذا المجتمع المتواضع يسعده أن يرى من يسعى لإداخل البهجة على محياه
هؤلاء الجنود المجهولون
هم جنرلات الوطن الحقيقيون
الذين قدمو الإبتسامة كهدية خالدة في نفوس أطفالنا
سترسم هذه البسمة شخصية هذا الطفل وحين يغدو رجلاً سيتذكرها جيداً
وسيتذكر من نهضو من تحت الرماد وشدو على سواعد بعضهم وتناسو جراح الحرب
ووقفو حاجزاً أمام الأحزان ورشقوها بالسعادة حتى تلاشت
فالبناء للمجتمع المتماسك القوي
يبدأ تأسيسه في نفوس الأطفال بأجواء من الإيجابية
هناك شركة رائدة تقوم بدورها الإجتماعي وترسم البسمة الخالدة على وجوه أطفال اليوم الذين هم رجال المستقبل
شركة مصافي عدن
ونيابة عن الوطن وعن مدينة عدن إحتضنت الأطفال في العيد وأقامة مهرجان ترفيهي عيدي للأطفال
في أعرق نادي في المنطقة هذا النادي الذي بُني على الطراز الإنجليزي في حقبة الخمسينات
والذي تديرة شركة مصافي عدن وتقوم بصيانته بإستمرار ونتيجه للظروف العامة التي تمر بها البلاد وحالة إلا حرب و إلا سلم فقد إستخدام جزء منه كثكنة عسكرية وجزء كسكن لبعض المهندسين الأجانب
لكن الحاجة الماسة إلى إعادة إفتتاحه ليستقبل الزوار في العيد
أظهرت الروح الوطنية لحراس الوطن وكوادر المصفاة
و وقف الجميع وحملو ريشة السعادة و شرعو يرسمون عيداً سعيداً للوطن
ومع أن الوقت كان ضيقاً إلا أنهم عملو بجدٍ ليكون جاهزاً خلال إجازة العيد وتم تنظيم مهرجان عيدي فرائحي للأطفال
وبتكاتف الجهود من كل الجهات في الشركة والسلطة المحلية وفرسان الجيش حماة الوطن
نجح المهرجان نجاحاً مبهراً
أجمل شيء قد يحققه المرء في حياته
هو صنع إبتسامة على وجه طفل حرم منها بسبب الحرب