- أمن حضرموت يلقي القبض على أخطر المطلوبين أمنيًا
- الداخلية السعودية تنفذ إعدام شبكة يمنية متهمة بتهريب المخدرات
- مؤسسة مياه عدن تجري أعمال إصلاح كسرين في خط مياه رئيسي في كريتر
- غروندبرغ يشدد على التهدئة الإقليمية لتحسين فرص السلام في اليمن
- مليشيا الحوثي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى جبهات مأرب
- الحوثيون يقتحمون شركة ميديكس كونكت بصنعاء
- عدن.. عدد من المدارس تعلن رفع الاضراب
- الهجرة الدولية تعلن نزوح 23 أسرة خلال أسبوع
- حملة اختطافات حوثية جديدة بالجوف اليمنية
- مصرع مواطن في صنعاء على يد مسلح حــوثي
أعترف بأن كتاباتي الاخيرة تحمل شحنات كبيرة من التشاؤم، رغم محاولات عديده ونصائح كثيره ممكن تساعد السلطه فتح أفقاً لِلحل. ولست متخوف ان اقول الحقيقه مهما كان الثمن ، لأني أعتقد أن الحلول تحتاج إلى منظومة سياسية تفكر زعاماتها بمنطق رجالات الدولة لا مافيات سياسية، وبنمط يختلف تماماً عن النظر إلى السلطة من حيث المصلحه الفرديه ، باعتبارها مسؤولية ومشروعا سياسيا وليس غنيمة.
حاليًا يبدوا ان الشعب خارج حسابات منظومة السلطه، لذلك أصبحت الشعارات التي ترددها زعامات الطبقة السياسية وحاشيتها، والتي تجاهر بمصلحة الشعب، تثير السخرية أكثر مما يلتفّ الجمهور حولها.
بدون شك ان السلطة تعمل في بيئة متناقضة المصالح والغايات وظروف معقدة ، ولكن نحن في السنه التاسعه من تحرير المحافظات الجنوبية وأمام تحدي كبير. أملنا ان المجلس الرئاسي يقوم في واجبه الاخلاقي وينقذ الناس من هذا الوضع المعيشي والخدماتية المزري.