- استيفاء كافة اجراءات القصاص من قاتل الطفلة حنين البكري
- شلل الأطفال يتفشى بمناطق سيطرة الحوثي
- مجددًا.. بيع قطعة أثرية يمنية نادرة في لندن
- دبلوماسي أمريكي: مهمتنا في التصدي لهجمات الحوثي بالبحر الأحمر لن تتغير
- القوات الأمريكية تدمر صاروخين و4 طائرات مسيرة
- الهيئة البحرية البريطانية تقول ان سفينة تتعرض لمقذوفات مجهولة قبالة عدن اليمنية
- وكالات أممية ومنظمات دولية تمول مشاريع بقيمة 8 ملايين دولار في مناطق الحوثيين رغم احتجاز موظفيها
- بريطانيا تدين هجوم الحوثيين على ناقلة النفط "خيوس ليون" في البحر الأحمر
- تضرر أكثر من 122 ألف شخص بسبب الأمطار والفيضانات منذ مطلع العام
- صحيفة دولية : حرب البنوك عقبة جديدة تهدد مسار السلام في اليمن
أعترف بأن كتاباتي الاخيرة تحمل شحنات كبيرة من التشاؤم، رغم محاولات عديده ونصائح كثيره ممكن تساعد السلطه فتح أفقاً لِلحل. ولست متخوف ان اقول الحقيقه مهما كان الثمن ، لأني أعتقد أن الحلول تحتاج إلى منظومة سياسية تفكر زعاماتها بمنطق رجالات الدولة لا مافيات سياسية، وبنمط يختلف تماماً عن النظر إلى السلطة من حيث المصلحه الفرديه ، باعتبارها مسؤولية ومشروعا سياسيا وليس غنيمة.
حاليًا يبدوا ان الشعب خارج حسابات منظومة السلطه، لذلك أصبحت الشعارات التي ترددها زعامات الطبقة السياسية وحاشيتها، والتي تجاهر بمصلحة الشعب، تثير السخرية أكثر مما يلتفّ الجمهور حولها.
بدون شك ان السلطة تعمل في بيئة متناقضة المصالح والغايات وظروف معقدة ، ولكن نحن في السنه التاسعه من تحرير المحافظات الجنوبية وأمام تحدي كبير. أملنا ان المجلس الرئاسي يقوم في واجبه الاخلاقي وينقذ الناس من هذا الوضع المعيشي والخدماتية المزري.