- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- تطورات قضية مقتل المجني عليها حواء عبدالله بري على يد نجلها عبدالله أبوبكر الرفاعي
- خروج جماعي من مسجد السنة في تربة تعز بعد فرض الإخوان خطيب من المحور بقوة السلاح
- توقيع مذكرة تفاهم بين كليه الاعلام وشبكة اريج
- وفاة الاديب والروائي صالح سعيد باعامر
- هيومن رايتس ووتش: هجوم الحوثيين على قرية "حنكة آل مسعود" قد يرقى إلى "جريمة حرب"
- أوكرانيا: روسيا أطلقت 133 طائرة مسيرة في هجوم خلال الليل
- المبعوث الأممي يعرب عن قلقه من التحركات الحوثي الأخيرة
- تقارير حقوقية : تصاعد غير مسبوق في تجنيد الأطفال بمناطق سيطرة الحوثيين
- بريطانيا : يجب وقف انتهاكات الحوثي ضد المنظمات الإغاثية
![](media/imgs/news/24-01-2023-03-10-30.jpg)
من حقنا أن تقول بأن عام 2023 وفق كل المؤشرات الإيجابية والحركيه النشطه التي تشهدها المؤسسه العسكريه منذ انطلاق مرحلة التدشين القتالي والإعداد المعنوي والمادي في العام الجديد بقيادة الوزير المحنك والسياسي الحصيف الفريق الركن محسن محمد الداعري وزير الدفاع ..وفي الضروف العصبيه يعرف الناس معادن الرجال وتفرز لنا الحروب والمحن القاده بما يمتلكون من قدرات قياديه فذه تمكنهم من تحقيق الاتصارات وإعادة البناء والثقه للناس بأن البلد بخير وولاده للقاده .
وانا اكتب هذا الانطباع المتفائل اقول بضمير مستريح ويقين تام لكل مالمسته عن قرب توجد اراده صلبه وعزيمه قويه على تحقيق كل المامول ولذلك فأن المؤسسه العسكريه بكل تشكيلاتها ووحداتها القتاليه قادمه على تحولات نوعيه تستوجب من كل المخلصين أن تدعم وتساند عملية التحول الجاريه من خلال تكامل كل الجهود بعيدا عن حسابات السياسه والاختلاف وحينما تتكامل الجهود الصادقه يمكن لها ان تؤسس انطلاقه و تطورا كبيرا في القدرات القتاليه و البناء النوعي ورفع الجاهزيه القتاليه والمعنوية في العام الجديد 2023والذي بشر فيه الوزير كل منتسبي القوات المسلحه بثقة القائد الفاهم سرالنجاح والتفوق ومن هنا يمكن أن نطلق العنان لصدق تفائلنا بأن العام الحالي سيكون عاما للانتصارات والتعافي من خلال مااستقر في الأذهان من كلمات الوزير التوجيهيه أثناء تدشين العام التدريبي والمعنوي في أكثر من وحده يعكس طبيعة التوق والإرادة الجاده على بلوغ النجاح كهدف كبير مسنود بالروح المعنويه العاليه لملامسة الآمال والطموح الذي تسعى إليه كل القوى السياسية والوطنية في مساندة مؤسسة الجيش وهي تشهد اروع فترة إعادة بناء حقيقي على أسس وطنيه سليمه يمكن لها أن تعيد ثقة الشعب والمجتمع والاقليم بمؤسستنا الدفاعيه التي انهكها التشضي بسبب الصراعات السياسية والتهافت على كراسي الحكم ..من حقنا ومن حق ابطال مؤسسة الجيش أن يفخرو بمثل هذا الرجل الوطني المستشعر لحجم ثقل المسؤوليه وهو يقود اهم واكبر وزاره سياديه استهدفت وتم تدميرها بشكل ممنهج .. وعندما قبل حمل هذه المسؤوليه الهائله يدرك أكثر من غيره حجم التحديات والمصاعب التي تنتظره وتواجه مسيرة عمله ولم يتردد أو يتهيب . وبكل جساره قبل التحدي وتقدم الصفوف لتحمل مسؤلية لملمة و إعادة بناء وحدات القوات المسلحه على أسس وطنيه في ضل حرب دمرت كل شي بما في ذلك ثقة الناس باستعادة مكانة وهيبة وسمعة وزارة الدفاع