- انخفاض كبير في حركة الشراء بمديريات العاصمة عدن
- فلكي يكشف موعد تحري هلال رمضان لعام 1446هـ
- دراسة حديثة: 21% من اليمنيين يبيعون ممتلكاتهم لتأمين الغذاء
- ضبط قارب يقل 70 مهاجرًا غير شرعي قبالة سواحل شبوة
- مسؤولو إغاثة : وقف المساعدات يفاقم الأزمة الإنسانية ويزيد البطالة في اليمن
- الحوثيون يستهدفون مقاتلة "إف 16" أميركية بصواريخ أرض جو لأول مرة
- تعليق ترامب للمساعدات الأمريكية يفاقم أزمة اليمن الإنسانية
- البنتاغون يدرس خيارات الرد المناسبة على الحوثيين
- مصرع قيادي حوثي بارز في صعدة
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الأحد 23 فبراير

اليوم تطل علينا الذكرى 7 لتحرير العاصمة عدن من دنس المجوس الروافض المتمثلة في المليشيات الحوثية عبيدأذناب إيران حيث كان الخلاص من رجسهم وأفكارهم الطائفية في السابع والعشرون من رمضان يوم النصر العظيم .
في مثل هذا اليوم تم تطهير العاصمة عدن من الروافض بدعم وإسناد المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة فاليوم سبعة أعوام مرت على سماع النفير للجهاد من مكبرات الصوت بكافة مساجد العاصمة عدن .
وتم سحق المليشيات الحوثية داخل عدن ولم تفيدهم إيران الرافضية التي هي أكبر دولة إرهابية داعمة وكذلك ممولة للإرهاب على المستويين الدولي والإقليمي ذلك عن طريق تأسيس ودعم العديد من المنظمات الإرهابية .
وكذا الاحزاب والمليشيات الاجرامية التي بطشت بالآلف من البشر على أساس عرقي وطائفي مقيت وعلى راسهاالحرس الثوري الإيراني إلى جانب الحشد الشعبي الشيعي ودعم مليشيا حزب الله في لبنان ومليشيا الحوثي في اليمن قتلت الالف من الشعب اليمني وهجرت الملايين .
وللأسف إن أغلب هذا المليشيات مصنفة دوليا منظمات إرهابية إلا إن رفع الغطاء عن كثير منها من قبل بعض الدول الكبرى وكذا أستخدامها كأدوات لتنفيذ اجندات خاصة أدى إلى عدم وجود رؤية موحدة وإرادة صادقة لمكافحة الإرهاب .
حيث ترى تلك الدول إن تحقيق مصالحها غاية سامية ولو على حساب تلك المبادئ الإنسانية التي تنادي بهاحيث أصبح الكل يدرك إن تلك الشعارات إلتي ترفعها الأمم المتحدة كأحترام حقوق الانسان إنما هي شعارات زائفه لا طائل تحتها وهي وجدت لحماية مصالح الدول المنتصرة بالحرب العالمية الثانية وما بعدها .
لكن رفع الغطاء ودعم إيران للروافض لم يجدي نفعا أمام صمود الابطال بالعاصمة والذي أستماتوا على تراب الوطن الغالي وقدمت عدن خيرت شبابها فداء للوطن ففي مثل اليوم أنتصر ألحق على الباطل وتعانق الابطال في مطار عدن وشمسان وصيرة والمعاشيق وسجدوا لله ثم شكروا سلمان الحزم وعيال زايد الخير .