- رئيس انتقالي لحج «الحالمي» يعزي في وفاة المناضل الأكتوبري صالح حسان سعيد الردفاني
- عودة جزئية للتيار الكهربائي بعدد من المناطق في عدن
- كيف تستغل الخلايا النائمة معاناة الناس في الجنوب؟.
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة 7 فبراير
- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
- «قوات الحزام الأمني» ... عشر سنوات من التضحيات والإنجازات ... ونحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً
![](media/imgs/news/21-03-2022-10-16-34.jpg)
قال علماء إنهم حددوا هجينا جديدا من فيروس كورونا، أطلقوا عليه اسم "دلتاكرون"، كونه يمزج بين متحوري"دلتا" و"أوميكرون".
وبحسب ما أفادت شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية، تعتبر السلالة الجديدة من كورونا تركيبا هجينا، مما يعني أنها تحمل في جوفها المعلومات الجينية لكلا السلالتين.
وقال أستاذ علم الأحياء الدقيقة والمناعة في جامعة شريفبورت بولاية لويزيانا الأميركية جيرمي كاميل إن متحور "دلتا" استحوذ على بروتين السنبلة الخاص بـ"أوميكرون". ويؤدي هذا البروتين دورا حيويا في اختراق فيروس كورونا للخلايا البشرية.
ومن السابق لأوانه الحسم بشأن ما إذا كانت "دلتاكرون" مختلف عن "دلتا" و"أوميكرون"، ويرجح أن يكون سلوكه قريبا لسلوك "دلتا"، لأن بروتين السنبلة جاء من تلك السلالة.
ويقدر إتيان لوريير، عالم الفيروسات الفرنسي، بحسب ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن جسم غالبا ما يتعرف على المتحور الجديد باعتباره "أوميكرون"، مما يعني أن أعراض "دلتاكرون" ربما تشبه المتحور السابق.
ولذلك، من الأعراض المتوقعة لـ"دلتاكرون": سيلان الأنف وصداع في الرأس والعطس والالتهاب في الحلق وغيرها.
وجرى رصد إصابات بالمتحور الجديد في الولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية، مثل فرنسا وألمانيا والدنمارك، لكن عدد هذه الإصابات محدود.
وتم الإبلاغ عن هذا المتحور للمرة الأولى في منتصف فبراير الماضي في الولايات المتحدة.
ويواصل العلماء دراسة هذا الهجين وتتبع احتمال ظهور تركيبات هجينية أخرى من سلالات الفيروس، وذلك لمعرفة كيف يمكن لفيروس كورونا أن يتغير ويتحور، خاصة مع استمراره لفترة طويلة.