ماحصل يوم أمس في محافظة الضالع يجب أن يؤخذ بعين الأعتبار من قبل الرأي العام وكذلك على الأجهزة الأمنية أن تكشف لنا المتورطين بالجريمة بالأسم لكي نفضحهم أمام الله والعالم.
فوالله أنها لجريمة كبرى  أن يتم بيع أغنام مريضه وبعضها ميته للجزارين . وبيعها للناس .
وهنا أيضآ نتسائل أيضا كيف تمكنت مؤسسة الحكيمي المورد الرئيسي للمنضمات من أدخال هذة الاغنام الى المدينه والاحتفاض بها داخل هنجر دون أن يعلم أحد أين دور الرقابة والتفتيش بالمحافظة .
وبما أن الاغنام مريضه وغير صالحة للأستخدام الأدمي كيف قبلت المنضمات هذة الاغنام ووزعت كمية كبيره منها للمواطنين ...
هذا يدل أن المتورطين بالقضية أطراف متعددة وليس مؤسسة الحكيمي وحدها وعلى رأس المتورطين المنضمات التي وزعتها ...

أصيل هاشم