- استشهاد طفل وإصابة ثلاثة آخرين بقصف حوثي على منطقة شمير غرب تعز
- هيئة المواصفات والمقاييس تشارك في البرنامج التدريبي لاستخدام التقنيات النووية بتونس
- صحة البيئة في المنصوره تتلف 5طن من الطماطم المعلبة فاسدة ومواد غذائية متنوعة
- أسعار الأسماك اليوم الإثنين فى عدن 23 ديسمبر
- الإرياني يحمل المجتمع الدولي مسؤولية محاسبة الحــوثيين على جرائمهم ضد الإنسانية
- تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان خلال 2024
- وصول أكثر من 18 ألف طن من لقاحات تطعيم الأطفال إلى عدن
- نتنياهو يتوعد الحــوثيين
- مقتل ثلاثة عناصر حوثية أثناء زراعتهم حقل ألغام في مارب
- الاتجار بنساء اليمن... أحلام تتحول إلى كوابيس
نعت الأمانة العّامة لاتحاد أدباء وكتّاب الجنوب الخميس 25 نوفمبر / تشرين الثاني 2021م، رحيل الأديب والشاعر المبدع محمد حسين الجحوشي.
وجاء في بيان النعي:
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعي الأمانة العّامة لاتحاد أدباء وكتّاب الجنوب الأديب والشاعر المبدع محمد حسين الجحوشي، الذي وافته المنيّة يوم الخميس 25 من نوفمبر 2021م، بعد مرض عضال ألم به، يرحمه الله..
وبهذا المصاب الأليم والفقد الحزين لهذا الشاعر الكبير ترفع الأمانة العّامة والأدباء والكتّاب في محافظات الجنوب كافّة برقية عزاء ومواساة لأسرة الفقيد، راجين من الله عزّ وجل أن يتغمّده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان..
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
ولد الفقيد الجحوشي في مدينة الشحر بمحافظة حضرموت في أجواء عام 1948م.
تلقّى تعليمه الأولي في كتاتيبها ومدارسها، ثم انتقل إلى العاصمة عدن ليكمل دراسته الجامعية.
حاصل على بكالوريوس في الأدب الإنجليزي في كلية التربية العليا بعدن.
يعمل موظفاً.
رئيس منتدى الشعر واتحاد الأدباء - فرع عدن لمدة ثلاث سنوات.
نشر ترجماته وأشعاره في المجلات العربية.
له مشاركات في المهرجانات الشعرية والندوات الأدبية في العراق والشارقة ونيودلهي، وفي مختلف أنحاء الوطن.
كتب العديد من الأغنيات الوطنية والعاطفية والاجتماعية للإذاعة والتلفزيون.
حصل على وسام حرب التحرير، وميدالية التفوق العلمي، وعدد من الشهادات التقديرية المختلفة.
له عملان شعريان مطبوعان:
ما لم تقله الغيوم 1983م.
وجهٌ آخر لغرناطة 2003م.
له عدّة مشاركات في المهرجانات الوطنية في العاصمة عدن.
كان من أفضل المهاجمين لنادي شباب الجنوب بالشحر.
يعد من أهم عبقريات كرة القدم التي عرفتها ملاعب حضرموت في ستينيات القرن الماضي، تحت قيادة المدرب السوداني عثمان سليمان وبعد ذلك الأثيوبي عبدالواسع محمد عبدالله.
ألف أوبريت (حلم البراءة).
له العديد من الروائع الغنائية، التي تغنّى بها عدد من فناني الجنوب، ومنها رائعته (غالي غالي) التي لحنها الدكتور عبدالرب أدريس وغناها ونالت شهرة تجاوزت الوطن إلى دول الخليج والوطن العربي.