- البحسني : قيادات إماراتية كان لها الدور الكبير في معركة تحرير ساحل حضرموت هذه أبرزها :
- د. أمين الغزالي لـ"الفجر المصرية": الانتقالي أوصل القضية الجنوبية لمراكز القرار.. والحوثي أكبر أزمة في الملف اليمني
- عدن.. بداية صيف ساخن وسط تحركات وتوجيهات لرئيس الحكومة لم ترى النور
- مصادر اقتصادية: بن مبارك فشل في وضع وتقديم أي خطة اقتصادية ويتعمد العمل وراء الكواليس
- وزارة العدل و إدارة أمن عدن تُعقدان ندوة توعوية لمكافحة الظواهر السلبية"
- كيف احتفى الجنوبيون بالذكرى الثامنة لتحرير ساحل حضرموت ؟ وما أهم الإنجازات التي حققتها قوات النخبة ؟
- الاتفاق السعودي - الحوثي:هل سيرى النور ؟ أم سيصل لطريق مسدود ؟
- تنفيذي المنصورة يشيد بجهود وحدة حماية أراضي عدن في الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة
- "24 أبريل الانتصار الأكبر.. الأهمية والأبعاد".. حلقة نقاشية بمناسبة الذكرى الـ8 لتحرير ساحل حضرموت
- 42 حالة إصابة بالكوليرا بعدن خلال 24 ساعة
وجه وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، نداء إلى المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الأخلاقية تجاه عدوان مليشيا الحوثي التابعة لإيران المستمر على المدنيين الآمنين والمرافق الصحية المدنية.
وطالب الوزير بحيبح الذي يزور محافظة مأرب حاليا، المجتمع الدولي بإدانة تطبيق مليشيا الحوثي حصار غاشم على مديرية العبدية ومنع الغذاء والدواء والمياه وغيرها من الاحتياجات الأساسية عن سكان المديرية البالغ عددهم 35 ألف نسمة؛ ما يعرضهم للإبادة الجماعية إلى جانب استهدافها المستمر للمدنيين في المديرية بمختلف أنواع الأسلحة.
ودعا وزير الصحة المجتمع الدولي أن يكون له دور أبرز في إدانة هذه الجرائم الإنسانية التي ترتكبها مليشيا الحوثي والتحرك السريع وبقرارات دولية ملزمة لهذه المليشيا لوقف هجومها وحصارها على أبناء مديرية العبدية والإسراع في فتح ممرات إنسانية آمنة لتزويد المواطنين المدنيين في هذه المديرية باحتياجاتهم من الغذاء والدواء والمياه والمشتقات النفطية، وتمكين المرضى منهم من حرية التنقل وتلقي الرعاية الصحية في المستشفيات الحكومية خارج مديرياتهم النائية التي تفتقد لأدنى المقومات الصحية فيها.
كما طالب المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني بإيلاء محافظة مأرب اهتماما أكثر، لاستقبالها أكبر عدد من النازحين في البلاد جراء الحرب، حيث تجاوزت نسبتهم 65% من إجمالي النازحين في اليمن.
وشدد الوزير بحيبح على ضرورة أن تكون هناك استجابة عاجلة للمنظمات الدولية والعاملة في المجال الإنساني لتوفير الاحتياجات الأساسية للنازحين والمجتمع المضيف.