- قوات الطوارئ والدعم الأمني: جهود كبيرة لتثبيت الأمن والإستقرار بالعاصمة عدن (فيديو)
- اختتام مميز لمسابقة الرئيس الزُبيدي لحفظ القرآن الكريم بالضالع
- أبرز المرشحين لتولي منصب سفير اليمن لدى المملكة العربية السعودية ؟
- جريمة بشعة تهز صنعاء .. زوجة أب تعذب طفلة حتى الموت
- صندوق صيانة الطرق يعيد فتح الطرقات المقطوعة بفعل السيول بين أبين وشبوة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- الحزام الأمني يودع ثلاثة شهداء من قواته في معركة مع مليشيا الحوثي غربي الضالع
- انتقالي العاصمة عدن يعقد لقاءً تشاورياً برؤساء أقسام إدارة الشهداء والجرحى بالمديريات
- بعد الانتهاء من بناء شبكة التصريف.. كهرباء عدن قادرة على تحمل توليد 1200 ميجاوات
- إغاثات الإمارات في جزيرة ميون..تدخلات إنسانية تحسِّن الأوضاع المعيشية
كان الإعلام اليمني والبعض من الجنوبيين يطلقون على ثورة ٢٦سبتمبر ١٩٦٢م -التي حسمت خلال سويعات إنقلابية كما يقول عنها البعض - يطلقون عليها الثورة الأم من ضمن محاولاتهم الكثيرة والمستميتة للإقماط والتقليل من ثورة ١٤ اكتوبر ١٩٦٣م التي انطلقت من جبال ردفان الشماء في الجنوب والتي استمر يخوض غمارها الثوار الجنوبيون الأبطال أربعة أعوام ونيف يقامون الاحتلال الانجليزي بكفاح مسلح مرير تكلل بتحقيق الاستقلال الناجز في ٣٠نوفمبر ١٩٦٧م
فكان يحلو للكثيرين
بتسميتها الثورة الوليدة أي الثورة البنت
الٱن وبعد تحقيق الحوثيين السلاليين الكهنوتيين الانتصار بالسيطرة المخملية الاكروباتية على العاصمة صنعاء وأخواتها في الشطر الشمالي الشقيق في ٢١سبتمبر ٢٠١٤م وإستدلالا بمقولة المخلوع علي عبدالله صالح لقد أعدنا أو سلمنا الحكم لأصحابة أي ( الإمامة ) ويقصد الحوثيبن الذين قامت ثورة ٢٦سبتمبر ١٩٦٢م ضدهم وتخليص شعب الجمهورية العربية اليمنبة منهم
الٱن وبعد ثورة ٢١ سبتمبر ٢٠١٤م
هل يحق لنا أن نطلق على ثورة٢٦
سبتمبر ( الثورة الجدة) لاسيما بعد انتصار الثورة الحفيدة في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤م
م محمد مساعد سيف
العاصمة عدن
٢٦/ سبتمبر٢٠٢١م