- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي
- تعز.. صوت الشارع يكسر قيود «الإخوان»
- رئيس جامعة عدن يوقع مذكرات تفاهم مع جامعتي دهوك و زاخو في كردستان العراق
- محافظ حضرموت يؤكد دعم جهود شركة بترومسيلة لتجاوز صعوباتها الحالية وضمان تطوير العمل بالشركة
- برعاية الرئيس الزُبيدي.. الكثيري يشهد تدشين دليل عدن السياحي تحت شعار "عدن تاريخ وسياحة"
- سلطة شبوة تقر الموازنة العامة للعام 2025م
- لحج.. أهالي قرى تبن يستنكرون اسلوب قطاع الطرق الذي تنتهجه إدارة الكهرباء
- اجتماع استثنائي للانتقالي لمواجهة التحديات.. الرئيس الزُبيدي يرسم خارطة الطريق للمرحلة القادمة ..
- قتلى وجرحى باشتباكات قبلية في إب
- بعد فضيحة التطابق: جامعة عدن تلغي درجة ماجستير " السقاف" وتمنع أساتذة من الإشراف مستقبلا

كان الإعلام اليمني والبعض من الجنوبيين يطلقون على ثورة ٢٦سبتمبر ١٩٦٢م -التي حسمت خلال سويعات إنقلابية كما يقول عنها البعض - يطلقون عليها الثورة الأم من ضمن محاولاتهم الكثيرة والمستميتة للإقماط والتقليل من ثورة ١٤ اكتوبر ١٩٦٣م التي انطلقت من جبال ردفان الشماء في الجنوب والتي استمر يخوض غمارها الثوار الجنوبيون الأبطال أربعة أعوام ونيف يقامون الاحتلال الانجليزي بكفاح مسلح مرير تكلل بتحقيق الاستقلال الناجز في ٣٠نوفمبر ١٩٦٧م
فكان يحلو للكثيرين
بتسميتها الثورة الوليدة أي الثورة البنت
الٱن وبعد تحقيق الحوثيين السلاليين الكهنوتيين الانتصار بالسيطرة المخملية الاكروباتية على العاصمة صنعاء وأخواتها في الشطر الشمالي الشقيق في ٢١سبتمبر ٢٠١٤م وإستدلالا بمقولة المخلوع علي عبدالله صالح لقد أعدنا أو سلمنا الحكم لأصحابة أي ( الإمامة ) ويقصد الحوثيبن الذين قامت ثورة ٢٦سبتمبر ١٩٦٢م ضدهم وتخليص شعب الجمهورية العربية اليمنبة منهم
الٱن وبعد ثورة ٢١ سبتمبر ٢٠١٤م
هل يحق لنا أن نطلق على ثورة٢٦
سبتمبر ( الثورة الجدة) لاسيما بعد انتصار الثورة الحفيدة في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤م
م محمد مساعد سيف
العاصمة عدن
٢٦/ سبتمبر٢٠٢١م