- تعرض فتاة للطعن في لحج
- الحوثيون : خارطة الطريق تم التوصل إليها مع الجانب السعودي وامريكا وبريطانيا لا تسمحان باي اتفاق في الوقت الحالي
- بنحو 332 مليون ريال .. فساد وغسيل في مستشفى التعاون بتعز
- الدكتور العولقي متسائلا: لماذا الحرب ضد الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية ؟!
- رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يدعو الأطراف المتنازعة في حد يافع إلى التهدئة وحقن الدماء
- إدارة أمن العاصمة عدن تشهد فعالية توعوية حول سيادة القانون وخطر المخدرات
- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
مالذي يجرى في وطن تحرر منذُ سبع سنوات. ولم يرى سوى تدهور حياة المواطن في حقوقة الخدماتية والاقتصادية، حرب إقتصاد وتدهور مخيف في الخدمات الاساسية للحياة في عدن التي يعتبر بأنها قد تحررت منذ ٧ سنوات من قبل ميليشيات الحوثي. ولم ترى السلام حتى الحظة ..
إلى متى سيستمر هذا الوضع في العاصمة عدن ولم نجد عمل يصلح الوضع من قبل حكومة الشرعية.! اولا والتحالف الذي يشاهد هذي الخراب والفساد على مرءا ومسمع الجميع في تدهور وضع البلاد دون أن يحرك ساكآ ويعتبر هوا المسؤل عما يدور من قبل حكومة متهالكه تخطف الضوء من اعين المواطنين ولقمة العيش من افواة الفقراء والمساكين و تجيد إدارة الفاسد للمفسدين والتي تم تعيينها من قبل التحالف العربي. من ينقذ شعب الجنوب الذي يتجرع من أزمات مصطعنه للمواطنين خلال هذة الفترة..
اصبح راتب الموظف منقطع منذو نصف عام وأكثر في العاصمة عدن والمحافظات الجنوبية وهوا راتب حقيرٌ يصل إلى ٣٥ دولار ولم يراه الموطن ال بثلاثه أشهر يتسلم مرتب واحد راتبٌ لايشبع ولايغني من جوع إلى متى ستظل الشرعية وتجار الحروب تمارس حرب إقتصاد وخدمات في مدينة عدن والجنوب ولماذا الصمت الغير مبرر من قبل راعي الإتفاق الرياض.؟؟؟ عن هذي الجرائم التي تمارسها الشرعية في الجنوب على مرءا ومسمع الجميع .. مازلنا في الدم والدمار وتدهور الوضع المعيشي في العاصمة عدن، وإن الصمت على أعمال الحكومة الشرعية ومن يقف معها بتكديس المواطن وتجويعة وحرمانه من مستحقاته يعتبر مشاركة غير معلنه.. ولن يقف شعبنا متفرجا عن هذا الصمت بل سيقتلع الفاسدين والمحتلين الجدد والقدمين أين كان نوعهم و لن يجنو أحد