- رئيس الوزراء يستقبل سفراء الاتحاد الأوروبي وهذه أبرز تفاصيل اللقاء
- اجتماع أمني في عدن يناقش مواجهة جرائم النصب والاحتيال
- لملس يستعرض مع سفراء الاتحاد الأوروبي مستجدات الأوضاع في العاصمة عدن
- محافظ شبوة يؤكد على الرسالة السامية للسلطة الرابعة ودورها المهني المسؤول
- قيادة المنطقة العسكرية الثانية توضح بشأن ما تم تداوله حول اعتقال بعض المطلوبين أمنيًا
- الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تقف أمام أداء وزارة الكهرباء وإشكاليات ضعف التوليد
- توجيهات للمكاتب الخدمية في المنصورة بالاستعداد لرمضان
- وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج في المشاعر المقدسة ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
- إصابة أربعة مدنيين بينهم طفل وامرأة في قصف مدفعي بالحديدة
- السعودية تدعم اليمن بـ 14.1 مليون دولار

اعتقد ان أصعب المهام في العلاقات الدولية هو التجاهل والتعتيم، وغلق الأبواب في وجهك كلما حاولت طرقها في دول صناعة القرار العالمي.
وهذا ما كان يعاني منه الحراك الجنوبي لسنوات طويلة منذ ٢٠٠٧.
1) اليوم ثلاث عواصم عالمية ( واشنطن ولندن وباريس) تخاطبك في يوم واحد باعتبارك طرف اساسي في اتفاق الرياض وتطلب تنفيذه وتقدم الدعم له.
2) على الانتقالي استثمار الفرص حتى في عملية ادارة الخلافات مع الشرعية او التحالف او الدول الكبرى ،
3) شي جيد ان يعترفوا بك وبتأثيرك على الساحة الجنوبية حتى وان كان اعترافهم جاء تحت مسمى ( التصعيد غير المرغوب).
4) لكن فتح لغة التخاطب الدبلوماسي معك من تلك الدول ( بالسلب او الايجاب) يعني فتح أبواب الحوار المباشر والعميق بين الانتقالي وتلك الدول،
وعلى الانتقالي الاستفادة من ذلك ولا يكتفى بالرد على التصريحات بمثلها.
5) على خارجية الانتقالي الذهاب لتلك الدول للحوار المعمق وشرح الموقف الشعبي الحقيقي للجنوب مرات ومرات لاحداث تراكم ايجابي في مواقفها تجاه القضية الجنوبية.
6) لغة دبلوماسية هادئة في التخاطب السياسي والاعلامي مع الخارج ، وفي نفس الوقت ثبات وحزم وزيادة العمل السياسي في الداخل.. هذا المطلوب.
#م_مسعود_احمد_زين