- سباق مع الزمن لإنقاذ حياة معاذ.. لا تتركوه يواجه الموت وحيدًا!
- الرئيس الزُبيدي يعقد اجتماعا موسعا بقيادات السلطة المحلية والمجلس الانتقالي والقادة العسكريين والأمنيين والشخصيات الاجتماعية بالعاصمة عدن
- خلال لقائه ببعثتي قوات النخبة الحضرمية وقوات دفاع شبوة.. الرئيس الزُبيدي يشيد ببطولة القوات المسلحة والأمن الجنوبي
- الحزام الأمني يكشف تفاصيل الانفجار الذي هز محافظة الضالع
- انفجار عبوة ناسفة بدراجة نارية في قعطبة شمال الضالع وسقوط ضحايا
- قطاع قبلي يمنع مرور مقطورات الغاز في أبين والشركة تناشد الدفاع والداخلية بالتدخل
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- واشنطن تدين تصاعد العنف في سوريا وتدعو لمحاسبة المسؤولين عن المجازر
- اللجنة الأمنية بحضرموت تتخذ قرارات لوأد التجاوزات التي تنال من النخبة الحضرمية والأمن العام (تفاصيل)
- زيارات الرئيس عيدروس الزبيدي في شهر رمضان المبارك إلى محافظات الجنوب (الأبعاد والدلالات)

دعت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بالدفاع عن الحقوق والحريات الأربعاء ميليشيا الحوثي اليمنية، إلى رفع الحواجز المفروضة على حملة التطعيم ضد فيروس كورونا في المناطق الواقعة تحت سلطة الجماعة.
وذكرت المنظمة في بيان أن "العاملين الصحيين في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون أفادوا أخيراً بأنهم يواجهون عقبات كبيرة للحصول على اللقاحات، وأن اللقاحات الموجودة قد تنتهي صلاحيتها قبل استخدامها".
وأضاف البيان أن:"سلطات الحوثييين تُعرّض العاملين الصحيين في البلاد لخطر غير ضروري، عبر تقاعسها عن اتخاذ الخطوات المتاحة في مواجهة وباء كورونا، ما قد يفاقم انهيار النظام الصحي في البلاد".
وتابع البيان "نظراً إلى الاحتياجات الطبية الطارئة للشعب اليمني، على سلطات الحوثيين أن ترفع فوراً الحواجز التي تعترض حملة التلقيح وتسمح للعاملين الصحيين بتأدية دورهم الحيوي بأمان".
ولفت البيان إلى أن "معظم العقبات أمام التلقيح يرتبط مباشرة بعدم استعداد سلطات الحوثيين الواضح في التعاطي جدياً مع الوباء".
وتحدث البيان بأن " ميليشيا الحوثي لُم تعلن عن مراكز التلقيح ولم تُشجع العاملين الصحيين على أخذ اللقاح، ومنعت أيضاً نشر معلومات حول الحملة على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة التابعة لها، وفرضت على العاملين الصحيين التبرع بالدم قبل الحصول على اللقاح".
واعتادت الميليشيا على عدم نشر إحصائيات وباء كورونا في المناطق الواقعة تحت سلطتها، وسط انتقادات رسمية وشعبية وحقوقية.