- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي
- تعز.. صوت الشارع يكسر قيود «الإخوان»
- رئيس جامعة عدن يوقع مذكرات تفاهم مع جامعتي دهوك و زاخو في كردستان العراق
- محافظ حضرموت يؤكد دعم جهود شركة بترومسيلة لتجاوز صعوباتها الحالية وضمان تطوير العمل بالشركة
- برعاية الرئيس الزُبيدي.. الكثيري يشهد تدشين دليل عدن السياحي تحت شعار "عدن تاريخ وسياحة"
- سلطة شبوة تقر الموازنة العامة للعام 2025م
- لحج.. أهالي قرى تبن يستنكرون اسلوب قطاع الطرق الذي تنتهجه إدارة الكهرباء
- اجتماع استثنائي للانتقالي لمواجهة التحديات.. الرئيس الزُبيدي يرسم خارطة الطريق للمرحلة القادمة ..
- قتلى وجرحى باشتباكات قبلية في إب
- بعد فضيحة التطابق: جامعة عدن تلغي درجة ماجستير " السقاف" وتمنع أساتذة من الإشراف مستقبلا

كشفت مصادر عسكرية يمنية، أن عشرة من أبرز القيادات الميدانية للحوثيين لقوا مصرعهم، الخميس، خلال معارك في جبهتي الخنجر والكسار غرب مأرب.
وأكدت لـ"العربية"، أن القتلى هم من قوات النخبة التابعة للميليشيات ينتمون لوحدات خاصة تم الدفع بها مؤخرا إلى جبهات المحافظة.
كما أن من بين القتلى، بحسب مصادر في الجيش اليمني: العميد محمد علي المليكي قائد كتائب القوات الخاصة، والمقدم مجيب محمد البلطة أحد قيادات كتائب الملصي، والرائد مدين عبدالناصر النمر قائد كتيبة 1 الملصي، والرائد علي أحمد سجاد قائد السرية 3 خاصة، وملازم أول محمد مطهر جريد، وملازم ثاني حمزة محمد القشوي، والعقيد علي محمد مره، وملازم أول عدي سعد البهال، والمقدم محمد حازم فاضل، والرائد ناصر حمود مهد.
مجاميع حوثية
وأمس الأربعاء، قال المركز الإعلامي للجيش اليمني، إن قوات الجيش والمقاومة استدرجوا مجاميع حوثية إلى كمين محكم بأحد الشعاب في جبهة صرواح، مؤكداً أن المعركة نتج عنها مصرع ما لا يقل عن 17 حوثياً وجرح آخرين.
كما كان ما لا يقل عن 30 عنصراً حوثياً لقوا مصرعهم وأصيب العشرات، الثلاثاء، بنيران الجيش اليمني والمقاومة الشعبية في جبهات مديرية رغوان، شمال غرب مأرب.
ونقل الموقع الرسمي للجيش اليمني عن قائد عسكري، أن ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، انكسرت وتكبدت خسائر في العتاد والأرواح بعد أن حاولت التقدم في وادي الجفرة ووادي حلحلان.
يذكر أن مأرب تشهد منذ فبراير الماضي هجمات حوثية على الرغم من كافة الدعوات الدولية لوقف التصعيد العسكري، خوفا على ما يقارب مليون نازح في المحافظة.
وعلى الرغم من الهجمات المكثفة، لم تتمكن الميليشيات حتى الساعة من تحقيق تقدم يذكر، وسط مقاومة شديدة من قبل القبائل في المنطقة.