- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

اتهمت منظمة ”هيومن رايتس ووتش“، الثلاثاء، الحوثيين في اليمن، بمنع التطعيم في إطار مكافحة وباء كورونا في مناطق سيطرتهم؛ رغم ارتفاع عدد الإصابات في البلد الذي تنهشه الحرب.
ومنذ بدء انتشار الجائحة، نادرا ما ينشر الحوثيون -الذين يسيطرون على جزء كبير من شمال اليمن- معلومات حول الوباء، معلنين عن حالة وفاة واحدة حتى الآن.
وقالت المنظمة في بيان إن ”قيادة الحوثيين تحجب المعلومات حول مخاطر فيروس كورونا وتأثيره، وتقوّض الجهود الدولية لتوفير اللقاحات في المناطق الخاضعة لسيطرتها“.
وأضافت: ”لم تصل أي لقاحات إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وعلى سلطات الحوثيين اتخاذ خطوات فورية لتسهيل الجهود لتوفير اللقاحات في شمال اليمن، ووقف نشر المعلومات المضللة حول الفيروس“.
وقال مايكل بيج، نائب مدير الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: ”القرار المتعمد من سلطات الحوثيين بإخفاء العدد الحقيقي لحالات كورونا ومعارضتها للقاحات يهدد حياة اليمنيين. التظاهر بعدم وجود فيروس كورونا ليس إستراتيجية لتخفيف المخاطر ولن يؤدي إلا إلى معاناة جماعية“.
في نهاية مارس الماضي، تلقى اليمن 360 ألف لقاح في إطار آلية ”كوفاكس“ التي تشرف عليها الأمم المتحدة لتوفير اللقاحات لأفقر دول العالم.