- تكدس عشرات الحافلات في منفذ العبر ومئات العائلات تفترش الأرض
- نجاة مسؤول أمني بارز في حضرموت من محاولة اغتيال
- تقرير أممي يؤكد حرمان 654 ألف طفل وامرأة من علاج سوء التغذية
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الجمعة 28 فبراير
- أسعار الخضروات والفواكه اليوم الجمعة 28 فبراير بالعاصمة عدن
- "فضائح الفساد تضرب هيئة المواصفات والمقاييس بعدن.. من يحاسب حديد الماس؟"
- مدير فرع هيئة النقل بعدن يؤكد نجاح مشاركة بلادنا في المؤتمر العالمي لسلامة الطرق
- اختتام الدورات التدريبية لمكافحة التهريب في جمرك المنطقة الحرة عدن
- أزمة كهرباء عدن.. جهود لردم «ثقب أسود» يستنزف المليارات
- الرئيس الزُبيدي يعزي اللواء حسين العجي بوفاة العقيد عبدالله العواضي

هو صالح حسن يحيئ البشيري الملقب ب(الزيتونه) من مواليد قرية جناده مديرية حالمين / محافظة لحج
الحاله الاجتماعية ــ متزوج
لديه اثنان من الذكور كالنمور حركة وخفه رفضوا العيش الا في ساحات الوغئ والقتال
فقد كان الشهيد (الزيتونه)
احد ابرز القاده والمقاتلين الذي اشتهر وعرف ببسالته وقتاله مع كبار القيادات الجنوبيه في ردفان والضالع ولحج وعدن
كان الشهيد (الزيتونه) قائد المقاومة في ردفان وكان الأذرع الضاربة والقويه للقائد الشهيد محسن طوئرة البارز والشهيد الصهيبي بل والذراع الأيمن له في أغلب بطولاته القتالية بردفان والضالع وما جاورها والذي كان برفقته الشهيدان اسد عاطف البشيري ،والشهيد عبدالفتاح عاطف البشيري الذي استشهدو في شبوه منطقة بني الحارث
وكذلك ايضا كان احد رفاق
الرئيس عيدروس الزبيدي واحد رفاق الدكتور ناصر الخبجي
واحد رفاق السفيرقاسم عسكر جبران
يصفه كل من يعرفه ببطل مقاتل لا يشق له غبار واسد وصقر بخططه وتنفيذها اثناءالكر والفر لا يهاب الموت ابدا فهو صاحب أول مترس قتالي في ردفان وعرف بأنه أول من وجه سلاحه في وجه العدو بالقطاع الشرقي لمدينه الحبيلين المتمركز بالمدينة حيث تنقل للقتال حينها في أكثر من جبهة مشتعلة بردفان والضالع وكان أحد أبرز قادة تحرير ردفان وأصيب أكثر من مرة بشكل مباشر في مواجهات مع الغزاة المحتلين من نظام صالح و كان ابلغها في الاحمرين برفقة محمد احمد البشيري وصالح المصرمح وماجد الماس
وبعدها ضل مترقباً بين الحين والاخر بحصار القطاع الشرقي والغربي لمدينة الحبيلين ضل يعمل بحنكة وحصار القوات المحتله في ردفان وحالمين كما غادرت علئ يده قوات القطاع الشرقي لمدينة حبيل الريده عاصمة حالمين كما شارك بالحرب ضد القوات التي تتقدم صوب ردفان واستحداث مواقع جديده من قبل لواء 35مدرع بقيادة المحتل حيدر من جهة الشمال لردفان ،ولواء 201ميكا في منطقة العند بقيادة العميد عبداللاه القاضي لكن بصلابته وتجهيز الخطط التي صنعها الشهيد الزيتونه ضل في الخطوط الاماميه للعدو وكسر القوات قبل ان يصل مناطق ردفان كونه اعلن بالنفير الوطني والجهاد الى القتال في أكثر من جبهه ومنها ايضاً مشاركاًفي مسيرات في عدن والضالع كونه من أوائل من دخلوا سجون الاحتلال في عدن ولم يمتنع بعد كل التهديدات الذي تعرض لها من قبل نظام صالح وقطع راتبه وكونه لم يبالي بذلك حتي تطهير ارض الجنوب من الغزاه حينما كان ما يزال يومها قائدآ لتلك المقاومه التي استماتت في قتال اعداء الانسانية في ارض الجنوب بنظام صالح بغزو الجنوب حتى اصبح الشهيد يسجل هناك مواقف بطولية نادرة في الاقدام والشجاعة والفداء والتضحيه بصورة لفتت انظار الجميع ونالت احترامه وكل رفاق دربه النضالي المشرف هناك، الامر الذي عُرف به وجعله محط اهتمام واحترام بين اهالي ردفان ليقترب منه بعدها بشكل أكبر في جبهات القتال بأكثر من جبهة بفضل شجاعته وحنكته في القتال والتخطيط العسكري واقتحام المواقع بمهارات فطرية كونه لم يخض غمار أي تجربة بالسلك العسكري باستثناء بعض تدريبات عسكرية قتالية وقنص تلقاها في القطاع الشرقي