- مدير عام الشيخ عثمان يشيد بإنجازات وحدة حماية الأراضي بقيادة الحالمي
- بن لزرق : كتيبة حماية الأراضي نجحت نجاح كبير
- تعرض فتاة للطعن في لحج
- الحوثيون : خارطة الطريق تم التوصل إليها مع الجانب السعودي وامريكا وبريطانيا لا تسمحان باي اتفاق في الوقت الحالي
- بنحو 332 مليون ريال .. فساد وغسيل في مستشفى التعاون بتعز
- الدكتور العولقي متسائلا: لماذا الحرب ضد الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية ؟!
- رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يدعو الأطراف المتنازعة في حد يافع إلى التهدئة وحقن الدماء
- إدارة أمن العاصمة عدن تشهد فعالية توعوية حول سيادة القانون وخطر المخدرات
- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، فرض عقوبات واسعة جديدة على إيران تستهدف عشرات الشخصيات والكيانات المرتبطة بطهران.
وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان، بأن العقوبات تشمل "مؤسسة مستضعفان للثورة الإسلامية"، التي يديرها المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، ووزير الأمن والمخابرات للبلاد، محمود علوي.
كما أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية في قائمة عقوباتها عشرات الشخصيات والكيانات الأخرى بينها مرتبطة بقطاعات المعادن والنفط والنقل في إيران.
وتعليقا على هذه الإجراءات اعتبر وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أن حملة الضغوط القصوى التي تتبعها بلاده ضد إيران تنجح، قائلا: "على الولايات المتحدة ألا تكون ضحية للابتزاز النووي من قبل إيران والتخلي عن عقوباتنا".
وشدد بومبيو على أن الولايات المتحدة ستطبق مزيدا من العقوبات ضد إيران في الأسابيع والأشهر القادمة.
وتتبع إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، منذ توليه السلطة عام 2017، حملة "الضغوط القصوى" على إيران، تشمل فرض عقوبات اقتصادية قاسية، بحجة أنها "أكبر داعم دولي للإرهاب في الشرق الأوسط".
وفرضت الولايات المتحدة مجموعات من العقوبات على إيران وبعض الأطراف المتعاونة معها تستهدف أهم قطاعات اقتصاد البلاد، خاصة إنتاج وبيع النفط.
بدورها، تتهم السلطات الإيرانية الولايات المتحدة بخرق الاتفاقات الدولية، خاصة الصفقة النووية مع طهران، وممارسة "الإرهاب الاقتصادي والطبي" بحق إيران.
وتسعى إدارة ترامب إلى تعزيز نهجها المناهض لإيران لضمان استمراره في السنوات المقبلة في ظل الخسارة المرجحة لترامب في الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم 3 نوفمبر أمام منافسه الديمقراطي، جو بايدن، الذي تشير النتائج المرحلية للتصويت على فوزه بتقدم كبير.