- إدارة أمن عدن تحذر من بيع وشراء الألعاب النارية للأطفال
- اللواء السقطري : سقطرى إرث حضاري ولغتها السقطرية مكنون ثقافي أصيل
- دخول التصنيف الأمريكي لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية حيز التنفيذ
- الكشف عن أربعة سيناريوهات محتملة لمستقبل اليمن!
- الرئيس الزُبيدي يؤكد أهمية رفع قدرات خفر السواحل وتعزيز الأمن البحري
- جريمة جديدة في مأرب.. العثور على جثة سجين بعد تعرضه للتعذيب وسط اتهامات للإخوان
- رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في اعمال القمة العربية الطارئة
- جماعة الحوثي تبدد أموال اليمنيين على مشاريعها الطائفية رغم الأزمة الإنسانية
- الرئيس الزُبيدي يؤكد دعمه للجهود التطويرية لمؤسسة موانئ خليج عدن
- هزة أرضية هي الثالثة تضرب زبيد في الحديدة

كشف تقرير لوزارة الخارجية الأميركية عن الأنشطة غير المشروعة والحيل التي تستخدمها إيران لتمويل أعمالها الإرهابية في العالم، بما فيها مليشيا الحوثي في اليمن مما يهدد سلامة وأمن النظام المالي الدولي.
ويستخدم النظام الإيراني بحسب الفصل الرابع في التقرير الشركات الوهمية وأنواع أخرى من المكونات التي تبدو شرعية لنقل الأموال إلى الكيانات الإرهابية في الدول الأخرى.
وفضح التقرير قيام البنك المركزي العراقي بتحويل عدة مليارات من الدولارات واليورو إلى الحرس الثوري الإيراني، وتحويل ملايين الدولارات إلى الحوثيين، والتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني لتحويل الأموال إلى حزب الله، خلال العام 2018م وحتى العام 2019م.
وأوضح التقرير أن الولايات المتحدة الأميركية تمكنت في عام 2018م من كشف تآمر محافظ البنك المركز الإيراني "ولي الله سيف" ومساعد مدير القسم الدولي في البنك المركزي العراقي مع الحرس الثوري الإيراني لإخفاء حركة الأموال بشكل غير قانوني لمصلحة مليشيا "حزب الله".
ووفقاً لتقرير الخارجية الأميركية، لم تقتصر جهود فيلق القدس لإستغلال النظام المالي الدولي على استخدام الشركات والمنظمات لتمويل أعماله الخبيثة، بل وصلت إلى حد طباعة وتزيف العملات، كما حدث في العام 2017م عندما قام بشراء معدات من ألمانيا استخدمها في تزييف العملة اليمنية لدعم مليشيا الحوثي وإطالة أمد الصراع في اليمن.
وكشفت وزارة الخزانة الأميركية في سبتمبر عام 2019م عن شبكة شحن نفط كبيرة كان يديرها ويدعمها مالياً الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، وكان يشرف عليها مسؤول كبير في الحرس الثوري الإيراني ووزير البترول الإيراني السابق "رستم قاسمي" تم استخدامها لنقل نفط بملايين الدولارات إلى نظام "بشار الأسد" ومليشيا "حزب الله".
وأكد تقرير لفريق من الخبراء التابع للأمم المتحدة في الجمهورية العربية اليمنية في العام 2019م بأن الإيرانيين يستخدمون وسطاء لشحن الوقود بشكل غير قانوني إلى الحوثيين وتمويل جهودهم الحربية وإدامة الصراع في هذا البلد العربي.