- مجلة أميركية ترجّح دعم إدارة ترامب للانتقالي الجنوبي والقوى المناهضة للحوثيين
- في بيان شديد اللهجة.. نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالعاصمة عدن ترد على تصريحات رئيس الحكومة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- تحليل أمريكي : جماعة الحوثي أصبحت تشكل تهديدًا استراتيجيًا عالميًا للولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط
- قيادي حوثي يقذف ويسب إعلامية يمنية ويهددها بالقتل
- ناشطة حقوقية تطالب برفع الحصانة عن البرلماني الإخواني عبدالله العديني
- الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حُكم إعدام بحق 3 أشخاص بينهم يمنيان
- توقيع اتفاقية لبناء أكثر من 100 منزل للأسر المتضررة من السيول في حضرموت بدعم سعودي
- وضع حجر الأساس لمشاريع تطوير مستشفى الجمهورية في عدن
- "الحوثي" منظمة إرهابية بنيوزيلندا.. ما تأثير القرار على المليشيات؟
أكدت تقارير حقوقية وصحفية أن عصابة الحوثي "وكلاء إيران" تستمر في استخدام أساليب غير أخلاقية وغير إنسانية، من بينها استغلال "الدعارة" كأداة لابتزاز وترهيب النساء والمجتمع في المناطق الخاضعة لسيطرتها.
ووفق التقارير، تتصدر شخصيات بارزة في العصابة ابرزها زعيم العصابة عبد الملك الحوثي ومنتحل صفة وزير الداخلية في حكومة صنعاء المدعو عبد الكريم الحوثي والقيادي المدعو (أبو علي الحاكم) قائمة المتورطين في إدارة هذه الانتهاكات.
وتشمل هذه الممارسات تجنيد النساء ضمن تشكيلات عسكرية وأمنية واستخدامهن كوسيلة للضغط والإيقاع بالناشطين والمناهضين.
كما كشفت التقارير عن تورط قيادات في جهاز البحث الجنائي، عملت تحت امرة المسؤول السابق للبحث الجنائي بالعاصمة المختطفة صنعاء سلطان زابن وكذا منتحل صفة مدير مكتب رئاسة الجمهورية المدعو أحمد حامد (أبو محفوظ)، في عمليات اختطاف النساء وتهديدهن بالعنف الجنسي أو نشر فضائح مفبركة، بهدف إسكات الأصوات المعارضة.
تعد هذه الجرائم امتدادًا لسياسة الترهيب المنهجي التي تتبعها العصابة، حيث يتم توظيف هذه الوسائل القمعية لتدمير النسيج الاجتماعي وضمان السيطرة المطلقة، وسط دعوات حقوقية متزايدة لإدانة هذه الانتهاكات ووقفها فورًا.