- مجلة أميركية ترجّح دعم إدارة ترامب للانتقالي الجنوبي والقوى المناهضة للحوثيين
- في بيان شديد اللهجة.. نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالعاصمة عدن ترد على تصريحات رئيس الحكومة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- تحليل أمريكي : جماعة الحوثي أصبحت تشكل تهديدًا استراتيجيًا عالميًا للولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط
- قيادي حوثي يقذف ويسب إعلامية يمنية ويهددها بالقتل
- ناشطة حقوقية تطالب برفع الحصانة عن البرلماني الإخواني عبدالله العديني
- الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حُكم إعدام بحق 3 أشخاص بينهم يمنيان
- توقيع اتفاقية لبناء أكثر من 100 منزل للأسر المتضررة من السيول في حضرموت بدعم سعودي
- وضع حجر الأساس لمشاريع تطوير مستشفى الجمهورية في عدن
- "الحوثي" منظمة إرهابية بنيوزيلندا.. ما تأثير القرار على المليشيات؟
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية أن حاملة الطائرات يو إس إس ثيودور روزفلت (CVN 71) وصلت إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي، والتي تشمل منطقة الخليج، البحر الأحمر، خليج عمان، وأجزاء من المحيط الهندي، في 12 يوليو 2024. ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الأمن البحري، توفير الدعم للعمليات، تعزيز الردع والاستقرار، وتمكين عمليات الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى تسهيل التدريب وتعزيز الشراكة مع الحلفاء والشركاء الإقليميين.
وأكدت القيادة المركزية الأمريكية على الأهمية الاستراتيجية القصوى لنشر حاملة الطائرات روزفلت في هذه المنطقة. وتوفر الحاملة منصة لإجراء تدريبات مشتركة مع الحلفاء والشركاء، مما يعزز قابلية التشغيل البيني ويقوي العلاقات العسكرية. وتستضيف حاملة الطائرات يو إس إس ثيودور روزفلت (CVN 71) جناحًا جويًا متعدد الاستخدامات قادرًا على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك التفوق الجوي، الهجوم البري، الاستطلاع، والحرب الإلكترونية.
وتتضمن قدرات الحاملة مجموعة متنوعة من الطائرات، بما في ذلك المقاتلة إف/إيه-18 سوبر هورنت، وطائرة الحرب الإلكترونية إي-18 جي غرولير، وطائرة الإنذار المبكر إي-2 دي هوك، وطائرة الشحن سي-2 إيه جريهاوند، والمروحية إم إتش-60 إس سي هووك، والمقاتلة إف-35 سي لايتنينج إي. هذه المجموعة الهائلة من الطائرات تضمن فعالية الجناح الجوي في تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، من التفوق الجوي إلى دعم العمليات الأرضية، وإجراء الحرب الإلكترونية والاستطلاع.
ويؤكد هذا الانتشار على التزام الولايات المتحدة بالحفاظ على الاستقرار والأمن في المنطقة، والعمل عن كثب مع الشركاء الإقليميين لتعزيز السلام والأمن البحري.