- صحيفة إسر/ائيلية :لهذا السبب.. أمريكا استخدمت اقوى قاذفة لقصف مواقع الحو/ثيين في اليمن؟
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- بالتفاصيل والوثائق.. المستثمر عبدالدائم وشركاؤه يصدرون بياناً حول دخول قوة عسكرية سوق القات بالممدارة ويوضحون ماحدث
- باكريت يدعو للاحتشاد في الغيضة السبت المقبل
- الإمارات تطلق حملة "نبض الشرق" لدعم الصحة في المناطق الشرقية بحضرموت
- رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يتسلم التقرير النهائي للجنة التواصل لتحقيق مطالب المحافظة
- مركز البحوث ودعم القرار بالانتقالي يعقد اجتماعه ويناقش التحديات الراهنة
- اللجنة التحضيرية للاحتفال بذكرى 14 أكتوبر بالمهرة تقف على التحضيرات النهائية
- الرئيس الزُبيدي يعزي مدير عام مديرية المنصورة بوفاة والده
- موثق بالصور..الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل عملية أغتيال يحيى السنوار
أنقذت تقنية الفيديو انتصار منتخب المغرب الأولمبي على نظيره الأرجنتيني (2-1) في الجولة الأولى من دور المجموعات بمنافسات كرة القدم بأولمبياد باريس 2024.
وكانت الأرجنتين تعادلت بهدف قاتل سجله كريستيان ميدينا في الدقيقة 16 من الوقت بدل الضائع، لتصبح النتيجة (2-2).
وعبرت الجماهير المغربية الحاضرة في ملعب جوفري جوشار عن غضبها الشديد من شبهة وجود تسلل في هدف التعادل للأرجنتين بالثواني الأخيرة.
واقتحمت الجماهير المغربية أرض الملعب، وألقت الزجاجات على لاعبي التانجو، بجانب إلقاء قنابل دخانية وألعاب نارية على مقاعد البدلاء الخاصة بالمنتخب الأرجنتيني.
وبدا للجميع أن المباراة انتهت بالتعادل (2-2)، بعد الهدف القاتل، وخروج اللاعبين من أرض الملعب، لكن اتضح بعد ذلك أن الحكم لم يطلق صافرته.
ولفت مراسل قناة TYC الأرجنتينية إلى أن لاعبي الأرجنتين اضطروا للبقاء قليلا في غرفة خلع الملابس لحين التأكيد من قرار إنهاء المباراة بعد اقتحام الجماهير المغربية.
وبعد أكثر من ساعتين قرر الحكم استئناف المباراة مرة أخرى بمراجعة الهدف الثاني للأرجنتين في تقنية الفيديو.
وقرر الحكم إلغاء الهدف القاتل عقب مراجعة تقنية الفيديو بداعي التسلل، وتم بعدها استئناف المباراة لمدة 3 دقائق دون حضور جماهيري، قبل أن يطلق الحكم صافرته معلنا فوز أسود الأطلس (2-1).
وكان سفيان رحيمي قد أحرز هدفي المغرب في الدقيقتين 45+2 و51 (ركلة جزاء)، فيما سجل للأرجنتين جوليانو سيميوني في الدقيقة 68.
ويعتبر هذا الانتصار تاريخيا بالنسبة لمنتخب المغرب، كونه أول فوز على منتخب لاتيني في بطولة رسمية.