- أمين عام حزب الرابطة "فضل ناجي" في حوار مع "الأمناء":"الانتقالي" كيان تحالف جبهوي جامع وحامل سياسي للقضية الجنوبية
- تقرير دولي يكشف: الفيضانات تستمر في تهديد حياة اليمنيين وتدمير محاصيلهم
- مجلس القيادة الرئاسي يستعرض الإجراءات المتخذة لضمان وفاء الحكومة بالتزاماتها
- وزير النقل: تحول السفن إلى رأس رجاء الصالح تهديد مباشر لمصالح الدول المطلة على البحر الأحمر
- احتفالاً بعيد الاستقلال وبدعم الانتقالي… اشهار حفل الجالية الجنوبية في ولاية بافاريا وجنوب المانيا
- مجلس القضاء الأعلى يقر تغطية الشواغر في محاكم ونيابات محافظتي تعز وحضرموت
- جوازات مطار عدن الدولي توقف مسافراً يمنياً وإحالته للتحقيق
- شركة بترومسيلة تُعلن نجاح تشغيل وحدة تكرير زيت الوقود الثقيل (المازوت)
- تصفح العدد الإلكتروني لصحيفة الأمناء الورقية رقم 1676 الصادر اليوم الأحد الموافق 24 نوفمبر 2024م
- الأمم المتحدة : تضرر نحو 700 ألف شخص جراء الفيضانات في اليمن
دعا سياسيون وناشطون، جماعة الحوثي الإيرانية إلى إطلاق سراح مواطنة اتهمتهم بنهب المساعدات الإغاثية.
ووقع سياسيون وناشطون، الاثنين، على بيان نشر في وسائل التواصل الاجتماعي يطالب عصابة الحوثي بالإفراج الفوري عن المواطنة المخفية “إيمان البشري” المخفية منذ عام 2019 في سجون عصابة الحوثي بصنعاء .
وأكد السياسيون والناشطون الموقعون على البيان تضامنهم مع المختطفة “البشري”، وأسرتها التي تعاني مرارة البعد عن إبنتها المخفية قسريا منذ اربعة اعوام.
ووفق مصادر حقوقية فإن المواطنة "ايمان البشيري" اختفت يوم 4 فبراير 2019م من شارع 16 في بيت معياد في صنعاء، وذلك بعد مشادة كلامية بينها وبين أحد مشرفي جماعة الحوثيين، اتهمته خلالها بالتلاعب بالمساعدات ليتضح فيما بعد أنها في أحد سجون جماعة الحوثي بصنعاء.
وأكد مصدر مقرب من أسرتها، أنها اعترضت على آلية توزيع المساعدات في الحي الذي تسكن فيه، كما اتهمت القائمين على التوزيع بنهبها وبيعها في الأسواق، لتختفي بعد ذلك بيومين.
تجدر الإشارة إلى أن "إيمان البشيري"، هي أم لولدين وطفلة، تعود أصولها إلى عزلة بلاد القبائل بالحيمة الداخلية، التابعة لمحافظة صنعاء.
يأتي ذلك في سياق الانتهاكات التي تمارسها ميليشيا الحوثي الإيرانية منذ سنوات ضد النساء اليمنيات في مناطق سيطرتها، حيث سبق وان كشفت المنظمة الوطنية لمكافحة الإتجار بالبشر، عن تورط سلطة البحث الجنائي التابعة للحوثيين في اختفاء العشرات من النساء والفتيات بصنعاء، وإيداعهن سجوناً خاصة، وابتزاز أسرهن بحجة أنه تم ضبطهن بتهم الدعارة.