- إدارة أمن العاصمة عدن تشهد فعالية توعوية حول سيادة القانون وخطر المخدرات
- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
كشف مصدر في مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن ، حقيقة ما يتناوله البعض فيما يخص أرقام الجلوس التي وزعت للطلاب المتقدمين لامتحانات الثانوي العامة التي تنطلق يوم 6 يونيو الحالي .. وتحدث المصدر بأن الجدل الدائر والحديث الذي يرميه البعض بأتجاه المكتب ليس له علاقة بالصحة ولا من اي منسوب قد يحاول البعض محاولة زج قيادة المكتب وإدارة الامتحانات فيه.
وقال المصدر .. كما هو معرفو دوما وابدا .. كل المحافظات تستلم أرقام الجلوس من وزاةر التربية والتعليم ودائرتها المختصة ، ولا علاقة لنا فيما حصل بوضع مكان الميلاد عند بعض الطلاب بمحافظات اخرى " امانة العاصمة" .. فالجميع مطلع أن إدارة الامتحانات في المكتب تتعامل مع المديريات واقسامها المختصة بما هو متعارف عليه وتقوم بتجهيز كشوفاتها للجهات المعنية بوزارة التربية والتعليم بحسب الوثائق التي يقدمه الطالب والطالبة.
وطالب المصدر بعدم خلط الأوراق والذهاب بالخقيقة الى الشيء المخالف الذي يسئ لجهات بعينها دون ان يكون لها أي دخل فيما حصل .. نحن في مكتب التربية لا علاقة لنا فيما تناوله البعض على مواقع التواصل وتسلمنا الأرقام وتم توزيعها ، وتم ايضا رفع رسالة رسمية للتساؤل فيما حصا من قبل الإدارة المختصة لدينا ، لمعرفة الاسباب التي أثارت الجدل بوضع مكان ميلاد مختلف لطلاب في مدارس عدن.
وأكد المصدر في ختام جديثه وتوضيحة لحالة الجدل الدائرة .. نؤكد بان الوزارة هي المخولة بطباعة الارقام وليست المكتب , وليعلم الجميع باننا الاكثر حرص على ان تذهب امتحانات طلابنا وابناءنا دون ضجيج ودون اي زوابع قد تؤثر على وضعيتهم .. لهذا نأمل أن يتفهم الجميع هذا وأن يرافق الموعد بتقصي الحقيقة قبل التناول ومحاولة تحقيق مآرب على حساب جهات بعينها.