- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- بعد ظلام عدن.. توجه دولي وإقليمي لهيكلة الرئاسي والحكومة فوراً
- العليمي يتحدى الأغلبية في المجلس الرئاسي ويرفض إقالة بن ماضي!
- فضيحة .. حزب سياسي يبيع الموارد السيادية للدولة ..
- د. صلاح الشوبجي مدير عام البريقة لـ "الأمناء": الفساد والعبث يعرقلان جهود التنمية.. ولابد من تدخل عاجل لإيقاف المتنفذين
- محللون أمريكيون يقترحون استراتيجية جديدة لمواجهة التهديد الحوثي في اليمن
- تظاهرات عدن ضد انقطاع الكهرباء وتردي الخدمات: صرخة في وجه الضمائر الميتة؟
- طلاب كليات الطب يتظاهرون للمطالبة باستئناف الدراسة وإنهاء الإضراب
- العليمي يؤكد مسؤولية الدولة عن الوفاء بالتزاماتها الاقتصادية والخدمية
- المحرّمي يلتقي السفير الأمريكي ويشيد بقرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية
الاحد 19 فبراير 2024 - الساعة:20:58:45
يقولون : ان مارب تتصدق على عدن بوقود الكهرباء في حين ان رئيس الوزراء "اخرجها من ذمته" واكّد ان ترليون وثلاثمائة مليار يمني قيمة شراء وقود المحطات الكهربائية للعام 2023 م ب"الامر المباشر" !!!
فاين الصدقة واين الفساد!!؟
وبخصوص قطاع الكهرباء في عدن قال : أن حجم الانفاق فيه " 7 " ترليون ، فرفع غطاءً سميكا ظل يغطي "بيارات" فساد الشرعية ، وكشف زيف الابواق التي ظلت تسوّق قبحها وتوزع الاتهامات على اطراف لاعلاقة لها بفسادها !!
"7" تريليون ريال يمني يا مفتريين ، هو الرقم الذي اكتشفه رئيس الوزراء انهم "لهفوه" في محطات توليد فاشلة وصيانات فاشلة وشراء محطات جديدة وصفقات مشبوهة في قطاع الكهرباء !!!! ، منذ لجأت الشرعية للخارج وجعلت خدمات عدن والجنوب عامة ورقة فساد وضغط سياسي وهو رقم كافي لقيام محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة الذرية ، و"لهفوه قليلين الذمه" وسكان عدن يصطلون الحر وقدرة توليدية مخزية لا تتعدى 300 ميجاوات ( محطات حكومية طاقة مشتراة خاصة ) تضاءلت بعد اقالة "معين" الى 270 ميجاوات يعني نقصت ولم تتعزز بكهرباء الرئيس!!!
فمن المسؤول!؟؟ وماذا تعزز!!؟
تعزز الفساد والفشل فقط !!، وتعززت طفيليات توزع الاتهامات ب"اجرها " لتغطية الفساد والمفسدين ، بل قيل ان العليمي حين زاره بعضهم ل"لمعاودته" "هبر" لهم هبرات كلٌ على قدر موهبته في التضليل والتظليل
واخيرا/
ماقصّرت يابن مبارك اخرجت كلمة الحق من رقبتك وحددت المسؤول ، وصار الرئاسي كله بلا استثناء مسؤولا، وصار التحالف مسؤولا فهو شريك في الرئاسي لانه هو الذي صمم تشكيلته ومازال يرعاه
17 مايو 2024م
